الصفحه ٤٧٥ : السورة ثقل الله ميزانه من
الحسنات يوم القيامة ، ومن كتبها وعلقها على محارف (٣) معسر من أهله وخدمه ، فتح
الصفحه ٤٧٦ : (فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ)
، قال : أمّ
رأسه ، يقذف في النار على رأسه ، ثم قال : (وَما أَدْراكَ) يا محمد (ما هِيَهْ
الصفحه ٤٨٧ : لِكُلِّ
هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) في فرائضه ، أبعد الله عنه الفقر ، وجلب عليه الرزق ،
ويدفع عنه ميتة السو
الصفحه ٤٩١ : ذلك اليوم
بخمسة عشر سنة» قال : «فلذلك سمي حضرموت حين ماتوا فيه» (١).
وقال علي بن
إبراهيم ، في معنى
الصفحه ٤٩٨ :
الجواب / قال
علي بن موسى بن جعفر ، عن أبيه ، عن جدّه (صلوات الله عليهم أجمعين) ، في قوله عزوجل
الصفحه ٥٠٠ :
وقال : «يا عليّ ، إن هذا النهر لي ، ولك ، ولمحبّيك من بعدي» (١).
وقال أبو عبد
الله عليهالسلام
الصفحه ٥٠٨ : على خزاعة
بنفسه ، عكرمة بن أبي جهل ، وسهيل بن عمرو. فركب عمرو بن سالم الخزاعي ، حتى قدم
على رسول الله
الصفحه ٥١٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، عامدين إلى مكة ، بعث في أثرهما الزبير بن العوام ،
وأمره على خيل المهاجرين ، وأمره أن يغرز رايته
الصفحه ٥٢٧ : قال : «من قرأ هذه السورة على ألم سكن بإذن الله
تعالى ، وهي شفاء لمن قرأها» (١).
وقال رسول الله
الصفحه ٩ : يَبْعَثُهُمُ
اللهُ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا أَحْصاهُ اللهُ وَنَسُوهُ وَاللهُ
عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ١١ : لا يتناجى ثلاثة
أشخاص إلا هو رابعهم. ثم يضيف يسمع دبيب النمل على الصفا وخفقان الطير في الهواء ،
لا
الصفحه ١٣ : / قال
أبو سعيد الخدري : كانت أمارة المنافقين بغض علي بن أبي طالب عليهالسلام ، فبينا رسول الله
الصفحه ١٥ :
أنت الذي أريت فاطمة هذه الرؤيا؟ فقال : نعم يا محمد ، فبصق عليه ثلاث
بصقات ، فشجّه في ثلاث مواضع
الصفحه ١٨ : وَاللهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ (١٣))
[سورة المجادلة
: ١٢ ـ ١٣]؟!
الجواب / قال
أمير المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ٢٣ : اللهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (٢٢) [سورة المجادلة : ٢٢]؟!
الجواب / ١ ـ قال
علي بن إبراهيم : قوله تعالى