الصفحه ٣٠١ : الشيخ
الطبرسي : (إِنَّ هذا) يعني ما وصف من النعيم وأنواع الملاذ (كانَ لَكُمْ جَزاءً) أي مكافأة على
الصفحه ٣٠٩ : ، وفصل القضاء يكون في الآخرة على ظاهر
الأمر وباطنه ، بخلاف الدنيا ، لأن القاضي يحكم على ظاهر الأمر في
الصفحه ٣١٣ : ؟ (١).
وذكر صاحب (النخب)
بإسناده إلى علقمة : أنه خرج يوم صفين رجل من عسكر الشام ، وعليه سلاح ، وفوقه
مصحف
الصفحه ٣١٨ :
من النار» (١).
وقال علي بن
إبراهيم القمّي : البرد : النوم (٢).
* س ٧ : ما هو
معنى قوله تعالى
الصفحه ٣١٩ : نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذاباً) لأن كل عذاب يأتي بعد الوقت الأول ، فهو زائد عليه (١).
* س ٨ : ما هو
معنى قوله
الصفحه ٣٧٢ : الله على عباده ، وخليفته على خلقه ، ومن ولده الأئمة
الهداة بعدي ، بهم يحبس الله العذاب عن أهل الأرض
الصفحه ٣٨٣ : ء الله» (١).
وقال الطبرسي :
روى العياشي بإسناده ، عن أبي خميصة ، عن علي عليهالسلام ، قال : صلّيت خلفه
الصفحه ٣٨٥ : اللغوي ، وهو الترك ، لأنّ الذي
لا ينسى هو الله (١).
وقال علي بن
إبراهيم : قال ابن عباس ، في قوله
الصفحه ٣٩٢ : الغاشية : ١٣ ـ ٢٦]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : قال ابن عباس ، في قوله تعالى : (فِيها سُرُرٌ
الصفحه ٤٠٤ : جَنَّتِي (٣٠))
[سورة الفجر :
٢٧ ـ ٣٠]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : إذا حضر المؤمن الوفاة ، نادى مناد
الصفحه ٤٠٥ : الله عليهالسلام ، جعلت فداك ، يا بن رسول الله ، هل يكره المؤمن على
قبض روحه؟ قال : «لا والله ، إنه إذا
الصفحه ٤١٧ : إليكم ، فآمن بي علي بن أبي طالب سرا وجهرا ، وحماني أبو
طالب جهرا ، وآمن بي سرا ، ثم بعث الله جبرئيل
الصفحه ٤١٨ : يخاف
من مثلها إذا رجع» (١).
وقال علي بن
إبراهيم : قوله : (وَنَفْسٍ وَما
سَوَّاها)
، قال : خلقها
الصفحه ٤٣٧ :
عليّ في المنام القيامة وأهوالها ، والجنة ونعيمها ، والنار وما فيها
وعذابها ، فأطلعت في النار فإذا
الصفحه ٤٤٠ : (٩) عَبْداً إِذا صَلَّى (١٠) أَرَأَيْتَ إِنْ
كانَ عَلَى الْهُدى (١١) أَوْ أَمَرَ
بِالتَّقْوى (١٢) أَرَأَيْتَ