الصفحه ١٩٩ : الأغصان ، فيأكلون من أيها اشتهوا» (١).
وقال علي بن
إبراهيم ، قوله تعالى : (فَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ
الصفحه ٢٠٨ :
قال علي بن إبراهيم : سئل أبو جعفر عليهالسلام عن معنى هذا؟ فقال : «نار تخرج من المغرب وملك يسوقها
الصفحه ٢١٠ :
وقال علي بن
إبراهيم ، في قوله تعالى : (فِي يَوْمٍ كانَ
مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ)
، قال
الصفحه ٢١٢ :
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : قوله تعالى : (يَوْمَ تَكُونُ
السَّماءُ كَالْمُهْلِ)
، قال : الرّصاص
الصفحه ٢١٥ :
وقال القاسم بن
عبد الرحمن الأنصاري : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : «إن رجلا جاء إلى أبي علي بن
الصفحه ٢١٩ :
* س ١٠ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَالَّذِينَ هُمْ
عَلى صَلاتِهِمْ يُحافِظُونَ (٣٤) أُولئِكَ
الصفحه ٢٢٧ : واحد لم يكن لأحدهما زيادة على الآخر (١).
* س ٣ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَإِنِّي كُلَّما
الصفحه ٢٣٩ : منهم ، فبايعوه على الصوم
والصلاة والزكاة والحجّ والجهاد ونصح المسلمين ، واعتذروا بأنهم قالوا على الله
الصفحه ٢٤٤ : رَشَداً). قال : «إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم دعا الناس إلى ولاية علي عليهالسلام ، فاجتمعت إليه
الصفحه ٢٥٠ :
البلاغة) ، قال : روي أن بعض أصحاب أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليهالسلام سأله عن قول الله عزوجل
الصفحه ٢٥٥ :
الله عزوجل : (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ
تَرْتِيلاً) قال : «قال أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) ؛ بيّنه
الصفحه ٢٦٠ :
وقال علي بن
إبراهيم القمي ، في قوله : (فَكَيْفَ تَتَّقُونَ) الآية تشيب الولدان من الفزع حيث
الصفحه ٢٧٠ : قلنا؟ قال : قولوا هو سحر ، فإنه
آخذ بقلوب الناس. فأنزل الله عزوجل على رسوله في ذلك (ذَرْنِي وَمَنْ
الصفحه ٢٩١ :
الخير والشرّ (إِمَّا شاكِراً
وَإِمَّا كَفُوراً) وهو ردّ على المجبرة ، إنهم يزعمون أنه لا فعل لهم
الصفحه ٣٠٠ : الله عزّ ذكره يستأذنون عليه فلا
يدخلون عليه إلا بإذنه ، فذلك الملك العظيم الكبير ، وقال : على باب