الصفحه ٢٢ : ء على خلقه ، وحجّته في أرضه [وخزانه
على علمه ، ومعادن حكمه وتراجمة وحيه] وجعلنا مع القرآن ، وجعل القرآن
الصفحه ٢٤ : يزني الزاني وهو مؤمن ، ولا يسرق السارق وهو مؤمن
، إنما عنى ما دام على بطنها ، فإذا توضأ وتاب كان في حال
الصفحه ٣٢ :
وقال أبو
المقدام : سألت أبا جعفر عليهالسلام عن قول الله عزوجل : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ
الصفحه ٤٧ :
الإله ، الواحد ، الأحد ، الصمد ، الأول ، الآخر ، السميع ، البصير ،
القدير ، القاهر ، العلي
الصفحه ٧١ :
* س ٦ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ الْكَذِبَ وَهُوَ
الصفحه ٨٠ :
ركب فيها من بدائع الحكمة ، وعجائب الصنعة الدالة على أنه قادر ، عالم ، حي
، قديم ، سميع ، بصير
الصفحه ١١٠ : المبتلى بها ، فهل أن ذلك كله
بإذن الله؟
للإجابة على
هذا السؤال نرجع إلى مجموعة الآيات التي وردت في هذا
الصفحه ١١٥ : الظلامة
على أهلها ، والشحيح إذا شحّ منع الزكاة والصدقة وصلة الرّحم وقري الضيف والنفقة
في سبيل الله وأبواب
الصفحه ١٢١ : ، ويشهد على
طلاقها إذا طلقها ، ثم إن شاء راجعها ، ويشهد على رجعتها إذا راجعها ، فإذا أراد
أن يطلّقها
الصفحه ١٤٢ : الملائكة لا
التشريعية.
بتعبير آخر :
إن الملائكة مجبولون على الطاعة غير مختارين ، إذ لا رغبة ولا ميل لهم
الصفحه ١٥٦ : لَها
شَهِيقاً) قال : وقعا (وَهِيَ تَفُورُ) أي ترتفع (تَكادُ تَمَيَّزُ
مِنَ الْغَيْظِ) قال : على أعدا
الصفحه ١٥٨ : : «إنما سمي الله بالعلم لغير علم حادث علم به الأشياء
، واستعان به على حفظ ما يستقبل من أمره ، والرويّة
الصفحه ١٦٨ : : هكذا عهد
إلي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يكون آخر زادي من الدنيا شربة لبن ، ثم حمل على
القوم
الصفحه ١٩٤ : الحاقّة
: ١٣]؟!
الجواب / قال
ثوير بن أبي فاختة : سئل علي بن الحسين عليهماالسلام عن النفختين ، كم بينهما
الصفحه ١٩٨ :
وقال عمار بن
ياسر : سمعت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : «إن حافظي عليّ [بن أبي طالب