الصفحه ٣٥٨ :
ثم قال : قال
ابن عباس ، في قوله تعالى : (الَّذِينَ إِذَا
اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ
الصفحه ٣٧٩ : بها الجراح لم ترم ، وإن
قرئت على شيء حرسته وأمن صاحبه عليه» (٢).
وقال الصادق عليهالسلام : «من غسل
الصفحه ٣٨٦ :
وقال عبيد الله
بن عبد الله الدّهقان : دخلت على أبي الحسن الرضا عليهالسلام ، فقال لي : «ما معنى
الصفحه ٤٠٣ : تمشي على قوائمها ، ولها زفير وشهيق ، وتخطر كما يخطر
البعير الهائج ، وترمي من أفواهها ومناخرها شررا
الصفحه ٤٠٨ : ) عَلَيْهِمْ نارٌ
مُؤْصَدَةٌ (٢٠)) [سورة البلد : ١ ـ ٢٠]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : (لا أُقْسِمُ بِهذَا
الصفحه ٤٢٧ : يتيما لأنه] لم يكن لك نظير على وجه الأرض من الأولين و [لا
من] الآخرين ، فقال الله عزوجل ممتنّا عليه
الصفحه ٤٦٣ :
وقال تميم بن
جذيم : كنا مع علي عليهالسلام حيث توجهنا إلى البصرة ، فبينا نحن نزول إذ اضطربت
الأرض
الصفحه ٤٨٢ :
والأشعار ولا أعول على غيرهما ، فرأيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في النوم والناس يسلمون عليه ويجيبهم
الصفحه ٤٨٩ : وينادي له يوم القيامة مناد : صدقتم على عبدي ، قبلت شهادتكم له وعليه ،
أدخلوه الجنة ولا تحاسبوه ، فإنه ممن
الصفحه ٤٩٥ : قراءة (لِإِيلافِ قُرَيْشٍ) بعثه الله يوم القيامة على مركب من مراكب الجنة حتى
يقعد على موائد النّور يوم
الصفحه ٤٩٩ : (٣))
[سورة الكوثر :
١ ـ ٣]؟!
الجواب / قال
عبد الله بن العباس : لما أنزل على رسول الله
الصفحه ٥١١ : ، قالوا : هذا عم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على بغلة رسول الله ، حتى مررت بنار عمر بن الخطاب ،
فقال
الصفحه ٥٢١ : قالوا : إن بناء
العدد من الواحد ، وليس الواحد من العدد لأن العدد لا يقع على الواحد بل يقع على
الاثنين
الصفحه ٢٠ : عَلَيْهِمْ ما هُمْ مِنْكُمْ وَلا
مِنْهُمْ وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (١٤)
أَعَدَّ
اللهُ
الصفحه ٢١ : ، حلفوا له
أنهم لم يقولوا ذلك ولم يهموا به حتى أنزل الله على رسوله : (يَحْلِفُونَ بِاللهِ ما قالُوا