الصفحه ٤٦ : واشتقاقها ، [الله] مما هو مشتق؟ قال :
فقال لي : «يا هشام ، الله مشتق من أله ، والإله يقتضي مألوها ، والاسم
الصفحه ٦٢ : : اغمسن أيديكن ، ففعلن ، فكانت يد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الطاهرة أطيب من أن يمسّ بها كفّ أنثى
الصفحه ١٧٢ :
قال سفيان :
فقلت له : يا بن رسول الله ، بين [لي] أمر اللوح والقلم والمداد فصل بيان ، وعلمني
مما
الصفحه ٩٣ : ، قال : وإن ولد عبد الله بن
أبي أتى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا رسول الله ، إن كنت عزمت
الصفحه ٢٣٨ : إبراهيم ـ في حكاية الجنّ ـ : وكان سبب نزولها أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خرج من مكّة إلى سوق
الصفحه ٤٢١ : : يا رسول الله ، خذها واجعل لي في الجنة
الحديقة التي قلت لهذا بها فلم يقبلها ، فقال رسول الله
الصفحه ٤٦٨ : حلف واحد ، ويقتلوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليا عليهالسلام ، فنزل جبرئيل عليهالسلام على
الصفحه ١٩٣ : : (وَتَعِيَها أُذُنٌ
واعِيَةٌ)
: قال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : «سألت الله أن يجعلها أذن علي» قال
الصفحه ٧٣ : :
(هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ
كُلِّهِ وَلَوْ
الصفحه ١٧٤ : : «يا بحر ، حسن الخلق يسر».
ثم قال : «ألا
أخبرك بحديث ما هو في يدي أحد من أهل المدينة؟» قلت : بلى. قال
الصفحه ١٤٠ : : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ) ـ إلى قوله ـ (تَحِلَّةَ
أَيْمانِكُمْ
الصفحه ٤٥٠ : ء عليه إلا أنفسهم».
قال السائل :
يا بن رسول الله ، كيف أعرف أن ليلة القدر تكون في كل سنة؟
قال : «إذا
الصفحه ١٧٦ : أبو جعفر عليهالسلام : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ما من مؤمن إلا وقد خلص ودّي إلى قلبه
الصفحه ٢٤٤ : قريش ، فقالوا : يا محمد ، أعفنا من
هذا. فقال لهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : هذا إلى الله ليس
الصفحه ٢٤٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : يا علي ، أنت قسيم النار ، تقول : هذا لي وهذا لك
قالت قريش : فمتى يكون ما تعدنا به من أمر علي