الصفحه ٤٣ : اللّبن كثر لبنها ،
ومن كتبها وجعلها في عضده ، وهو يبيع ويشتري ، كثر بيعه وشراؤه ، ويحبّ الناس
معاملته
الصفحه ١٧٥ :
* س ٣ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَآتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي
الصفحه ١٦٣ :
غوى وغوت أمّته ، وإن أخذ اللبن هدي وهديت أمّته. فأخذت اللّبن فشربت منه ،
فقال جبرئيل : هديت وهديت
الصفحه ١٥ : مَثَلاً لِبَنِي
إِسْرائِيلَ وَلَوْ نَشاءُ لَجَعَلْنا مِنْكُمْ) ـ يعني من بني هاشم ـ (مَلائِكَةً فِي
الصفحه ٦٨ : الأذفر ، أشدّ بياضا من اللبن ، وأحلى من العسل ، فأخذت سبع
سنابل من سبعة أغصان ، فقال اللعين : كلي منها يا
الصفحه ١٢٨ : في الكرش (١).
وقال أبو عبد
الله عليهالسلام : «ليس أحد يغصّ بشرب اللّبن ، لأن الله عزوجل : يقول
الصفحه ١٦٢ : ، فلمّا استووا أخذ جبرئيل بعضدي ،
فقدّمني فأممتهم ولا فخر.
ثمّ أتاني
الخازن بثلاثة أوان : إناء فيه لبن
الصفحه ٢٤٠ : لِبَنِي إِسْرائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذا جاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ
جِئْنا بِكُمْ لَفِيفاً (١٠٤
الصفحه ٢٤١ : لِبَنِي إِسْرائِيلَ اسْكُنُوا
الْأَرْضَ فَإِذا جاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ جِئْنا بِكُمْ لَفِيفاً) أي : من كلّ
الصفحه ٢٥٨ : ، هل من شربة لبن؟ هل من شربة ماء؟ فقال الراعي عندي
ما تحبّون ، ولكن أرى وجوهكم وجوه الملوك ، وما أظنكم
الصفحه ٢٨٨ : ) إلى قوله : (زُبَرَ الْحَدِيدِ).
قال : «فاحتفر
له جبل حديد ، فقلعوا له أمثال اللّبن ، فطرح بعضه على
الصفحه ٢٩١ : التي يقفوها ، وإذا ماؤها أشد بياضا من اللبن ، وأصفى من
الياقوت ، وأحلى من العسل ، فشرب منه ، ثم خلع
الصفحه ٣١٠ : قَبْلَ هذا وَكُنْتُ
نَسْياً مَنْسِيًّا) ماذا أقول لخالي ، وما ذا أقول لبني إسرائيل
الصفحه ٣١١ : هارون كان رجلا فاسقا زانيا فسبّوها به ، من أين
هذا البلاء الذي جئت به ، والعار الذي ألزمته لبني إسرائيل
الصفحه ٣٢٩ : ، عليهم ثياب ، بياضها كبياض اللبن ، عليهم نعال الذهب ،
شراكها من لؤلؤ يتلألأ» (٣).
وقال