الصفحه ١١٨ :
يَبْعَثُ
اللهُ مَنْ يَمُوتُ بَلى وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
الصفحه ٢٠٩ :
الثّمار كلّها» (وَفَضَّلْناهُمْ) يقول : «ليس من دابّة ولا طائر إلّا هي تأكل وتشرب
بفيها ، ولا
الصفحه ٢٥٠ :
سليمان ، من آمن بالله واتّقى فهو الفتى» (١).
وقال أبو عبد
الله عليهالسلام : «كان سبب نزول سورة
الصفحه ٢٦٦ : وَلا تُطِعْ
مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَاتَّبَعَ هَواهُ وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً)
(٢٨
الصفحه ٢٧٩ : ، وأنزل عليه
التوراة وكتب له في الألواح من كلّ شيء موعظة وتفصيلا لكلّ شيء ، وجعل آيته في يده
وفي عصاه
الصفحه ٣١٣ :
* س ٧ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(ما كانَ لِلَّهِ أَنْ
يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحانَهُ إِذا
الصفحه ٣٤٦ :
* س ١٠ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَاضْمُمْ يَدَكَ
إِلى جَناحِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ
الصفحه ٣٤٨ : جمرة من طست فجعلها في فيه ...
وقوله (يَفْقَهُوا قَوْلِي) أي يفقهوه إذا حللت العقدة من لساني أفصحت بما
الصفحه ٣٥٣ : الَّذِي آمَنَتْ بِهِ
بَنُوا إِسْرائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)(١) ، فلم يقبل الله عزوجل إيمانه
الصفحه ٣٨١ : (٢).
* س ٣٥ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(فَأَكَلا مِنْها
فَبَدَتْ لَهُما سَوْآتُهُما وَطَفِقا يَخْصِفانِ
الصفحه ٣٨٧ :
فقال له
المأمون : وأين ذلك من كتاب الله؟
فقال الرضا عليهالسلام : «في قوله تعالى (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٤٠٠ :
وقال أيوب بن
الحرّ بيّاع الهرويّ (١) : قال لي أبو عبد الله عليهالسلام : «يا أيوب ، ما من أحد إلا
الصفحه ٤٠٧ : الشرك ، ومن اجتنب الكبائر من المؤمنين لم يسأل عن الصغائر ، قال
الله تبارك وتعالى : (إِنْ تَجْتَنِبُوا
الصفحه ٤١٨ : تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً) فهو ميزان العدل ، تؤخذ به الخلائق يوم القيامة ، يدين
الله تعالى بعضهم من بعض
الصفحه ٤٣٨ :
* س ٤١ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(حَتَّى إِذا فُتِحَتْ
يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ