الصفحه ٣٨٩ :
فذلك لا سبيل له.
وقد قيل للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : من ولي الله يا نبي الله؟
فقال
الصفحه ٤٤١ : وشيعته على كثبان من المسك الأذفر (١) ، على منابر من نور ، يحزن الناس ولا يحزنون ، ويفزع
الناس ولا يفزعون
الصفحه ٩ : عليهالسلام : «من أعطي الشكر أعطي الزيادة ، يقول الله عزوجل : (لَئِنْ شَكَرْتُمْ
لَأَزِيدَنَّكُمْ)
(١).
وقال
الصفحه ١٠ :
قول الله تعالى يحكي قول سليمان عليهالسلام : (هذا مِنْ فَضْلِ
رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ
الصفحه ١٢ : من الحجج
، والمعنى فردوا حججهم من حيث جاءت ، لأن الحجج تخرج من الأفواه ...
وقيل : إن
المعنى ردوا ما
الصفحه ٢٣ : الأئمّة من ولد عليّ وفاطمة عليهمالسلام ، وشيعتهم ورقها ، وإن المؤمن من شيعتنا ليموت فتسقط من
الشجرة ورقة
الصفحه ٢٥ : منها ضربه إلّا تطاير قبره نارا ، ولو ضربت تلك
الضّربة على جبال تهامة ، لكانت رميما».
قال أبو عبد
الله
الصفحه ٣٤ : إبراهيم عليهالسلام ، فقال : (رَبَّنا إِنِّي
أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ
الصفحه ٣٩ :
الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ).
قال : «تبدّل
خبزة نقيّة ، يأكل الناس منها حتى يفرغ من الحساب ، قال الله
الصفحه ٤٨ : :
(وَلَوْ فَتَحْنا
عَلَيْهِمْ باباً مِنَ السَّماءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ (١٤)
لَقالُوا
إِنَّما
الصفحه ٤٩ :
حملت برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لم أشعر بالحمل ، ولم يصبني ما يصيب النساء من ثقل
الحمل
الصفحه ٧٤ : والطّلق ، وصيّرتني بالنّجاسة ، وكيف أخرج من الجنّة وقد
حرمتني جميع الخيرات؟ فنوديت : «أن اخرجي ، فإني أرفق
الصفحه ٧٥ :
صِراطَكَ
الْمُسْتَقِيمَ ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ
وَعَنْ
الصفحه ٨٨ :
بعد طلوع الشمس من يومك هذا ، محتوم غير مردود» (١).
وقال صفوان
الجمّال ، صلّيت خلف أبي عبد الله
الصفحه ٩٢ : فيها ، والاستدلال بها ، (وَكانُوا يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبالِ
بُيُوتاً آمِنِينَ) أي : وكان قوم صالح في