الصفحه ٢٥١ : وَالرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً) ثم قصّ قصتهم فقال : (إِذْ أَوَى
الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقالُوا
الصفحه ٢٦٩ :
ثم قال الفقير
: (فَعَسى رَبِّي أَنْ
يُؤْتِيَنِ خَيْراً مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْها
الصفحه ٣١٤ : (١).
* س ٩ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(فَاخْتَلَفَ
الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
الصفحه ٣٢٢ : عليهالسلام فامتعض ، فخرّ من جناح الملك ، فقبض روحه مكانه ، وقال
الله عزوجل (وَرَفَعْناهُ مَكاناً
عَلِيًّا
الصفحه ٣٢٦ :
قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثاثاً وَرِءْياً (٧٤)
قُلْ
مَنْ كانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ
الصفحه ٣٢٧ :
والساعة ، فيعلمون ذلك اليوم ، وما نزل بهم من الله على يدي وليه ، فذلك
قوله : (مَنْ هُوَ شَرٌّ
الصفحه ٣٣١ :
* س ٢٧ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(لا يَمْلِكُونَ
الشَّفاعَةَ إِلاَّ مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ
الصفحه ٣٤٢ : ناراً لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْها
بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدىً (١٠) فَلَمَّا أَتاها
نُودِيَ يا
الصفحه ٣٤٩ : هُوَ
أَفْصَحُ مِنِّي لِساناً فَأَرْسِلْهُ مَعِي رِدْءاً يُصَدِّقُنِي)(١) فقال الله تعالى : (سَنَشُدُّ
الصفحه ٣٥٠ : الْيَمُّ
بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِي وَعَدُوٌّ لَهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ
مَحَبَّةً مِنِّي
الصفحه ٣٥٤ : ، فقال الله تعالى لهما (لا تَخافا) ولا تخشيا (إِنَّنِي مَعَكُما) أي عالم بأحوالكما ، لا يخفى علي شيء من
الصفحه ٣٦٠ :
(وَأَسَرُّوا
النَّجْوى) يعني أن السحرة أخفوا كلامهم ، وتناجوا فيما بينهم سرا
من فرعون ، فقالوا
الصفحه ٣٦٣ :
السِّحْرِ
وَاللهُ خَيْرٌ وَأَبْقى (٧٣) إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ
رَبَّهُ مُجْرِماً فَإِنَّ لَهُ
الصفحه ٣٧١ : وضعت حافرها على موضع من الأرض تحرك ذلك
الموضع ، فنظر إليه السامريّ وكان من خيار أصحاب موسى عليهالسلام
الصفحه ٣٨٠ :
«عهدنا إليه في
محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمّة عليهمالسلام من بعده فترك ولم يكن له عزم