الصفحه ٢٣١ : ، ولا يمكن في حق الحجر بحال من الاحوال ان يغير من موقفه أو من وضعه حسب
الظروف نجد أن النبات يمكن في حقه
الصفحه ٢٧٤ :
الكأسان في حب من الماء ، فالعرف بحسب ارتكازاته في باب الملكية يعتبر هذا
المجموع من الماء ما
الصفحه ١٠٦ : المقدمتين وكون العلم والظن ملحوظين آليين في نظر الآخوند وكون التنزيل في
المؤدى في باب الامارات في المقام
الصفحه ١١٦ :
بل ان الحكم حكم واحد غير قابل للانحلال بالنسبة الى اجزاء الموضوع.
الثاني : انه
في مقام التنزيل
الصفحه ١٣٦ :
الحاكم حاكما بالنسبة الى عقد الوضع ، كما في قوله (ع) : (لا ربا بين
الوالد وولده) (١) بالنسبة الى
الصفحه ١٦٠ :
هذا ما ذكره
السيد الأستاذ في الدراسات ، وفي حاشيته على تقريراته في مبحث التعبدي والتوصلي ،
وهذا
الصفحه ٢١٥ :
حدود الشرع يمكن ان يفسر ويقرب بعدة تقريبات :
فقد يقال اولاً
في تقريب هذا الانكار : ان الاشعري
الصفحه ٢٧٧ :
وذكر السيد
الأستاذ دام ظله في التعليق على هذا الفرع ان هذين المتداعيين يتحالفان في المقام
، وبعد
الصفحه ٢٧٨ : اذا قلنا بان المقياس في المنكر
ان يكون قوله مطابقاً للأصل الفعلي ، فهنا لا يوجد اصل فعلي ؛ لأن الاصل
الصفحه ٣٠٨ : التفصيلي خطابيا او غرضيا ، يمكن تطبيق المبنى على ما
نحن فيه ايضا بكلا تقريبيه ، أعني تقريب الاستدلال
الصفحه ١٤ : الجاهل الى العالم وأهل الخبرة
، كما هو سيرة العقلاء في بقية الموارد والأمور العرفية ، فالمريض يرجع الى
الصفحه ٩٨ : العقاب بلا بيان ، ويدخله في قاعدة حسن
العقاب مع البيان ؛ لانه بيان تعبدي (٢).
والبحث عن هذا
المبنى
الصفحه ١٤٩ :
موجب (١) ، وعين هذا البرهان يأتي في المقام كما هو واضح.
وكيف كان فقد
يستدل في المقام على
الصفحه ٢٠٥ :
الصوري من الخطأ في العقل المكتسب ان وضع ذلك في حدود وظيفتنا الاصولية أمر
لازم ، ويمكن لهذا
الصفحه ٢٤٢ :
ادراك الحسن والقبح فهو دائماً يرجع الى اختلافهم في تشخيص مقتضيات التزاحم
بين الجهة المحسنة والجهة