الصفحه ٣١٤ : (٥).
و (شِهابٌ ثاقِبٌ) أي : كوكب مضيء (٦).
١١ ـ و (فَاسْتَفْتِهِمْ) أي : فسلهم (٧) ، (لازِبٍ) أي : لا لاصق لازم
الصفحه ١٣ : : يعني أمر محمد
صلىاللهعليهوسلم وعلى آله ، فذلك قوله في البقرة : (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما
الصفحه ٨٩ : تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً) [التوبة : ٨٠] الآية.
فقال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم «لأزيدن على
الصفحه ٣٦٥ : القول أكثر أهل اللغة ، (٨٢ و) وسأستوفي ما
قيل في ذلك في حرف النون من باب ختم هذا الكتاب
الصفحه ٢٧٩ : تقدم.
٩ ـ و (قُرَّتُ عَيْنٍ) هو من القرور وهو الماء البارد.
والقر : البرد
، والعرب تستعمل برد ما
الصفحه ١١٨ : ء وفاء بعدها ومعناه افتعلوا ما لا
أصل له (٦).
و (بَصائِرُ) جمع بصيرة والمعنى جاءتكم حجج بينة من ربكم
الصفحه ٥٣ : مر السنين (٨).
وقرأت القراء
بإثبات الهاء وبحذفها ، والهاء فيها بدل من نون وأصله : لم يتسنن.
ومنه
الصفحه ٣٦٦ : : من أمر الله (٥).
١٧ ـ و (ما زاغَ) أي : ما عدل (٦).
و (وَما طَغى) أي : ما زاد البصر ، بصر القلب
الصفحه ٣٣٦ :
قوله تعالى (اعْمَلُوا ما شِئْتُمْ) [فصلت : ٤٠] ، قال ابن حبيب : نسخها تعالى بقوله (١)
(وَما
الصفحه ٨٣ : (٤).
و (يُضاعِفْها) أي : يعطي مثلها مرات ولو قرئ (يُضاعِفْها) كان معناه : يعطي مثلها مرة واحدة (٥).
٤٢ ـ و (لَوْ
الصفحه ١٤٢ : لا يتكلمون بخير.
٢٤ ـ و (بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ) أي : بين المرء وهواه وقد قيل إن معناه بين
الصفحه ٤٣٦ : الفصفصة الرطبة (٥) سميت بذلك الفصل لأنها تقضب مرة بعد مرة ، أي : تقطع ،
وكذلك سمي الفصل لأنه يفصل أي
الصفحه ١٨٥ :
سورة الرعد
وهي مكية (١)
قد تقدم القول
في أول سورة البقرة على (المر)(٢) وما أشبهها من الحروف
الصفحه ٥٩ :
؛ لأن المراد بكونها أمّا للكتاب أن بها يعلم ما هو المقصود بالكتاب من بيان معالم
الدين ، وذلك لا يرجع إلى
الصفحه ١٨٦ : ـ و (إِلَى الْماءِ لِيَبْلُغَ فاهُ) تقول العرب في المثل لمن طلب ما لا يحد كالقابض على
الما