٦١ ـ و (سَرَباً) أي : مسلكا (١).
٦٤ ـ و (قَصَصاً) أي : اتباعا للأثر الذي جاء عليه (٢).
٧١ ـ و (شَيْئاً إِمْراً) أي : عجبا.
٧٣ ـ و (وَلا تُرْهِقْنِي) أي : لا تغشني (٣).
٧٤ ـ و (نَفْساً) أي : زكية وقد قرأت القراء بهما يقال : إن زاكية بمعنى لم تذنب قط وزكية بمعنى : أذنبت ثم غفر لها.
و (نُكْراً) أي : منكرا.
منسوخه
في هذا الحزب من الآي المنسوخة :
قوله تعالى : (فَمَنْ شاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شاءَ فَلْيَكْفُرْ) [الكهف : ٢٩] ، نسخها تعالى بقوله (٤) : (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) [الإنسان : ٣٠] ، وقيل : إنها محكمة وإنها وإن كان ظاهرها التخيير فإن معناها الوعيد والتهديد (٥).
الحزب الحادي والثلاثون : (قالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكَ) [الكهف : ٧٥].
غريبه :
٧٧ ـ (جِداراً) أي : حائطا (٦).
و (أَنْ يَنْقَضَ) أي : يسقط (٧).
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب (٢٦٩).
(٢) انظر : مجاز القرآن (١ / ٤٠٦) ومعاني القرآن وإعرابه (٣ / ٣٠٠).
(٣) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٣٠٢) ومجاز القرآن (١ / ٤١٠) وتفسير الغريب (٢٧٠).
(٤) انظر : الناسخ والمنسوخ لابن حزم.
(٥) انظر : الناسخ والمنسوخ لابن سلامة.
(٦) انظر : نزهة القلوب : (٧٢).
(٧) انظر : معاني القرآن للفراء (٢ / ١٥٦) وتفسير الغريب : (٢٧٠).