الصفحه ٦٠ : (٢).
__________________
ـ لي نصير ، فيقول القوم : نحن نصيرك ، و : ما
لي أنصار ، فيقول الواحد : أنا أنصارك ، وهو يشبه دعني من
الصفحه ٧٢ : : يفسق ويخون ويفجر (٢) ونحوه.
فأنكر على
الفراء قوله من جهة اللفظ وهو من جهة المعنى أولى بالإنكار لأنه
الصفحه ٣٥ : باليمن أنه
اختصم إليه رجلان ، فحلف أحدهما على حق صاحبه فقال له الآخر ما أصبرك على الله (٤) وقال مجاهد
الصفحه ١٢٢ : يَذْكُرُونَ اسْمَ اللهِ
عَلَيْهَا) يعني : البحيرة (٢) المذكورة أيضا في المائدة.
و (وَقالُوا ما فِي بُطُونِ
الصفحه ٣١٥ :
٤٥ ـ و (مِنْ مَعِينٍ) أي : من ماء جار ظاهر (١).
٤٦ ـ و (بَيْضاءَ لَذَّةٍ) أي : ذات لذة
الصفحه ٩١ :
و (السَّلَمَ) الانقياد والاستسلام (١).
٩٥ ـ و (أُولِي الضَّرَرِ) أي : أولو الزمانة
الصفحه ٤٥٢ :
٧ ـ و (فَرَغْتَ) أي : من صلاتك (١).
و (فَانْصَبْ) أي : اجهد في الدعاء (٢).
سورة التين
وهي
الصفحه ١٣٢ :
٦٩ ـ و (بَصْطَةً)(١) أي : طولا وكمالا (٢).
و (آلاءَ اللهِ) أي : نعم واحدها (ألى) ومثله في
الصفحه ٣٩٥ : مِنْ أَزْواجِكُمْ) [التغابن : ١٤] إلى تمام ثلاث آيات.
٥ ـ و (وَبالَ أَمْرِهِمْ) قد تقدم فيما مضى
الصفحه ٤٤٣ :
٣ ـ و (الثَّاقِبُ) المضيء (١).
٦ ـ و (دافِقٍ) أي : مدفوق (٢).
٧ ـ و (وَالتَّرائِبِ) موضع
الصفحه ٣٦٧ : ) أي : عمل لآخرته (٣).
٤٠ ـ و (سَوْفَ يُرى) أي : يعلم ويجازى به (٤).
٤٦ ـ و (مِنْ نُطْفَةٍ إِذا
الصفحه ٢٨٦ : ) أي : أوجب به العمل (٢).
و (إِلى مَعادٍ) أي : إلى مكة (٣).
سورة العنكبوت
وهي مدنية إلا عشر
آيات
الصفحه ٤٤٤ : بتقوى الله وقيل : من قال : لا إله إلا
الله (٦).
وقيل : إنها
نزلت في زكاة الفطر (٧) والزاكي في اللغة
الصفحه ٣٣٧ :
وقد جاء إسقاط العين منها في بعض الروايات (١) ، وقد تقدم القول على هذه الحروف المتقطعة فيما مضى
الصفحه ٣٩٦ : عليه (٤).
١٦ ـ و (الْمُفْلِحُونَ) قد تقدم فيما مضى.
سورة الطلاق
وهي مكية (٥)
١ ـ (إِذا