و (انْفَضُّوا إِلَيْها) أي : تفرقوا عنك إليها (١).
سورة المنافقين
وهي مدنية (٢)
٢ ـ (جُنَّةً) أي : سترا (٣).
٤ ـ و (خُشُبٌ) جمع خشب بفتح الخاء والشين ، وخشب جمع خشبة ، كما يقال : ثمرة وثمر وفي الجمع ثمر (٤).
٥ ـ و (تَعالَوْا) أي : ترافعوا (٥).
٧ ـ و (لا تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ) قائلها عبد الله بن أبي ابن سلول ، وهو القائل (٦) (لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ) [المنافقون : ٨].
١٠ ـ و (لَوْ لا أَخَّرْتَنِي) أي : هلا أخرتني (٧).
سورة التغابن
وهي مكية
إلا ثلاث آيات منها نزلن بالمدينة ، وفي عوف بن مالك الأشجعي ، وهي قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْواجِكُمْ) [التغابن : ١٤] إلى تمام ثلاث آيات.
٥ ـ و (وَبالَ أَمْرِهِمْ) قد تقدم فيما مضى.
٨ ـ و (وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنا) يعني : القرآن (٨).
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب : (٤٦٦).
(٢) انظر : الناسخ والمنسوخ لابن حزم : (٦٠).
(٣) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ١٨٥).
(٤) انظر : تفسير الغريب : (٤٦٧ ـ ١٦٨).
(٥) انظر : تفسير الطبري : (٢٦ / ١٠٨).
(٦) انظر : معاني القرآن للفراء : (٣ / ١٦٠).
(٧) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢٥٩).
(٨) انظر : تفسير الطبري : (٢٨ / ١٢١) ومعاني القرآن وإعرابه : (٥ / ١٨٠).