الصفحه ٥٥ : القراء
في السبع ربوة بضم الراء وفتحها ، ومن العرب من يكسرها لغة لهم (٦).
(أُكُلَها) أي : ثمرها
الصفحه ٧٧ : ـ و (وَمَقْتاً) أي : بغضا وكانت العرب إذا تزوج الرجل امرأة أبيه
فأولدها يقال للولد مقتي
الصفحه ٨٧ : ).
(٣) انظر : الإيضاح
(١٨٦).
(٤) قال ابن العربي :
تنبيه : قوله تعالى : (وَلا
جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما
الصفحه ٩٣ : : الإيضاح
(١٩٥).
(٦) قال ابن العربي :
انتصب كافة على أنه مصدر في موضع المال ، أي : قاتلوهم مجتمعين
الصفحه ٩٧ : أبو زيد
عن العرب ، رجل شنآن وامرأة شنآى كغضبان وغضبى.
٣ ـ و (أُهِلَ) أي : ذبح وقد فسرت ذلك في سورة
الصفحه ١٠٣ : الخفين (٣) ، وقد قيل : إن المسح على الرجلين في هذه الآية معناه
الغسل الخفيف حكاه زيد بن العرب.
وهذا لا
الصفحه ١٢٥ : عليها (٢).
__________________
(١) انظر : الإيضاح
(٢٤٨).
(٢) قال ابن العربي
في الأحكام الصغرى : قيل
الصفحه ١٢٦ : تغلب من العرب فقال ابن
عباس ، والشافعي ، ومالك في إحدى الروايتين عنه أنهم تؤكل ذبائحهم ، إلحاقا لهم
الصفحه ١٣٠ : ـ و (الْأَعْرافِ) سور بين الجنة والنار ، وكل بناء مرتفع فهو عند العرب
أعراف (٣). وواحدها عرف ومنه عرف الديك
الصفحه ١٥٣ : وشعبان» الحديث.
وقد كانت العرب
على قديم الدهر تعظم رجبا وتسميه منصل الأسنة ومنصل الآل لأنهم كانوا
الصفحه ١٧٤ : : عداوتي (٥).
٩١ ـ و (لَرَجَمْناكَ) أي : قتلناك (٦).
٩٢ ـ و (ظِهْرِيًّا) أي : بظهر تقول العرب : جعلتني
الصفحه ١٧٧ : ـ (وَشَرَوْهُ)(٥) تقول العرب : شرى بمعنى اشترى وبمعنى باع أيضا لأنه من
الأضداد.
فإن تكن في هذه
الآية بمعنى
الصفحه ١٧٨ : ) أي : عبدها تقول العرب للعبد فتى شابا كان أو شيخا (٧).
و (شَغَفَها) أي : بلغ حبه شغاف قلبها
الصفحه ١٨٦ : ـ و (إِلَى الْماءِ لِيَبْلُغَ فاهُ) تقول العرب في المثل لمن طلب ما لا يحد كالقابض على
الما
الصفحه ١٩٣ : تحمل السحاب واللاقح عند العرب
اسم لريح الجنوب والعقيم اسم لريح الشمال لأنها لا تحمل ببلادهم شيئا