الصفحه ٣٥٨ : وحده ، وهو معروف في العربية
مخاطبة الواحد في الأمر بلفظ التثنية (٦) ، إذا قصد بذلك التأكيد والتكرير
الصفحه ٢٢٤ : (٧).
٥٠ ـ و (لِسانَ صِدْقٍ) أي : ذكرا عاليا (٨).
٥٨ ـ و (وَبُكِيًّا) أي : جمع باك (٩).
٥٩
الصفحه ٣٩٨ : .
و (تَوْبَةً نَصُوحاً) أي : بالغة في النصح ، لا مداهنة فيها (١٠) ، وقال الحسن : هي ندم بالقلب واستغفار باللسان
الصفحه ٦٦ : ) أي : في العرب ، وكانت اليهود لا ترى عليها سبيلا فيما
تستحله من أموال العرب بالباطل ، وكانت لا ترى
الصفحه ١١٦ : مؤخرنا ، وعقب كل شيء عند العرب آخره والعقب
القدم وجمعه أعقاب (٣).
ومنه قول عائشة
أم المؤمنين لأخيها وهو
الصفحه ٣٢٨ : عربي : (٢ / ٣٤٣).
(٢) انظر : الإيضاح :
(٣٤١ ـ ٣٤٢).
(٣) انظر : الناسخ
والمنسوخ لابن عربي : (٢ / ٣٤٣
الصفحه ٣ : حزم ، وابن سلامة ، وابن حبيب ،
ومجاهد ، واليزيدي ، وابن عزيز ، ومكي بن أبي طالب ، وابن العربي والنحاس
الصفحه ٥ : .
أخذ عن مشايخ كثيرين منهم :
ـ أبو بكر بن العربي المعافري.
ـ أبو الحسن شريح بن محمد بن أحمد
الصفحه ١٥ : .
والزيادة لتمام السياق.
(٢) انظر : المحرر
الوجيز لابن عطية : (١ / ٩٣) الناسخ والمنسوخ لابن العربي
الصفحه ٢١ : ذلك بمعنى واحد.
٦١ ـ و (وَفُومِها) أي : ثومها ، والعرب تبدل من الثاء فاء وبالثاء وقعت في
مصحف عبد
الصفحه ٢٧ : ) أي : بمبعده (٧).
٩٨ ـ وجبريل
وميكائيل اسمان أعجميان وقعا إلى العرب فلفظت بهما على أنحاء وكذلك
الصفحه ٣٠ :
وَإِسْماعِيلَ) سمى الله تعالى في هذه الآية إسماعيل أبا ليعقوب ـ عليهماالسلام ـ وإنما هو عمه ، والعرب تسمي العم
الصفحه ٣١ : ] ، وإنما كانت خالته وأما أمه فكانت ماتت قبل ذلك ، وتسمى
العرب أيضا حفيد الرجل من ابنته ولدا كقوله تعالى عن
الصفحه ٣٢ : تتوجه.
__________________
(١) قال ابن العربي
في الأحكام الصغرى : والمراد بقوله : (فَثَمَّ
وَجْهُ
الصفحه ٤٦ : العربي
في الأحكام الصغرى : أي لا تواعدوا نكاحا ولا تعقدوه ؛ فلو واعد في العدة ونكح
بعدها ، فقال مالك