الصفحه ٢٨٤ : ) يعني : مكة (٣).
٥٨ ـ و (بَطِرَتْ) أي : أشرت (٤).
٥٩ ـ.و (فِي أُمِّها) أي : في أعظمها (٥).
٦١
الصفحه ١٩٤ : القراء في قراءتها هنا وفي قاف بالهمز.
والخفض وهو اسم
مكان لشجر ملتف (٣) يقال : أيكة وأيك وأدخلوا عليها
الصفحه ٤٢٤ : نفخ جهنم ، كما قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «اشتكت
النار إلى ربها ، فقالت : يا رب أكل بعضي بعضا
الصفحه ٤٢٥ : ما يروي الإنسان (٤).
(٩٥) و (زَنْجَبِيلاً) معلوم والعرب تضرب به المثل ممزوجا بالخمر استطابة له
الصفحه ٤٤٦ :
الله تعالى لأنه واحد (٥).
وقال قتادة :
إنما عنى الخلق كله لأنه شفع ووتر ، وقد قيل : إنما أراد الصلوات
الصفحه ٢٢٩ :
و (بِقَبَسٍ) أي : بشعلة من نار ، يقال : قبست النار قبسا (١) ، واسم ما قبست منه قبس.
١٢
الصفحه ٢٤٠ : فلانا حصبا بإسكان الصاد ، والحصب : اسم الحصباء التي رميته بها ، كما يقال
نفضت الشجرة نفضا بإسكان الفا
الصفحه ١٩٠ : جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ فِيما آتاهُما)[الأعراف : ١٩٠] ،
يعني جعلا لإبليس شركاء في الطاعة في اسم ولدهما من
الصفحه ٣٢ : وقدرته ؛ وقيل المراد فثم قبلة الله ، والوجه اسم التوجه ، وعينت
القبلة تشريفا لها.
(٢) انظر : تفسير
الصفحه ١٤ : .
__________________
ـ (أَجَعَلْتُمْ
سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ)[التوبة
: ١٩] ، إلى قوله : (وَاللهُ
لا يَهْدِي
الصفحه ٦٧ :
تلزمنا وأن معنى الحديث : لا صمت عن ذكر الله يوما إلى الليل ولا جرم أن
ترك ذكر الله ممنوع منه في
الصفحه ٢٠٨ :
٨٤ ـ و (عَلى شاكِلَتِهِ) أي : على طبيعته (١).
٨٥ ـ و (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ) هو هنا اسم
الصفحه ٢١ :
و (وَالسَّلْوى) طائر يشبه السماني ، لا واحد له من لفظه (١).
و (ظَلَمُونا) أي : نقصونا (٢).
٥٨
الصفحه ٣٣ : : مغفرة وترحم (٨).
١٥٨ ـ و (الصَّفا وَالْمَرْوَةَ) جبلان بمكة.
(مِنْ شَعائِرِ اللهِ) أي : ما جعله الله
الصفحه ١٩٣ : تحمل السحاب واللاقح عند العرب
اسم لريح الجنوب والعقيم اسم لريح الشمال لأنها لا تحمل ببلادهم شيئا