الصفحه ٣٣٠ : منها : أنها قسم أقسم الله به ، ومنها أنها اسم
الله الأعظم (٩) ، ومنها أنها حروف الرحمن مقطعة وذلك أن
الصفحه ١٢٧ : ء المصور (٢) وقال غيره : هي حروف اسم الله الأعظم (٣) وقد تقدم ذكر ما جاء عن ابن عباس وغيره من القول في
معنى
الصفحه ١٢٥ :
وقوله تعالى : (وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ
اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ) [الأنعام : ١٢١] الآية
الصفحه ١٤٨ : (٩) ويكون الحلف ، ويكون الجوار (١٠) ، وقيل هو الربوبية قاله صاحب العين (١١) وقيل هو اسم الله سبحانه (١٢
الصفحه ٩٨ : ما قطعت أوداجه. ونهر دمه وذكر اسم
الله عليه إذا ذبح (٢).
و (النُّصُبِ) أحد الأنصاب وهي الحجارة
الصفحه ١٢١ :
يجد منفذا (٢).
١٢٧ ـ و (دارُ السَّلامِ) أي : الجنة. و (السَّلامِ) أيضا : اسم الله تعالى (٣).
١٢٨
الصفحه ١٢٢ : يَذْكُرُونَ اسْمَ اللهِ
عَلَيْهَا) يعني : البحيرة (٢) المذكورة أيضا في المائدة.
و (وَقالُوا ما فِي بُطُونِ
الصفحه ١٢٣ : (٣).
و (أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ) أي : ذبح وذكر (٤) عليه اسم غير الله.
١٤٦ ـ و (كُلَّ ذِي ظُفُرٍ) أي : ذي مخلب من
الصفحه ٣٤ : ـ و (وَما أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللهِ) أي : ذكر عند ذبحه اسم غير الله.
__________________
(١) انظر
الصفحه ١٥ : أسماء لها (٤) وعن ابن عباس وغيره أنها : أقسام أقسم الله بها وأن كل (حروف
منها) (٥) اسم من أسماء الله
الصفحه ٢٢١ : أوائل السور ، إلا ما جاء
عن علي رضي الله عنه أنه قال في (كهيعص) هي اسم من أسماء الله ، وأنه دعا بها
الصفحه ٣٣٦ : ، أنها اسم من أسماء الله (٩) ،
__________________
(١) انظر : الإيضاح :
(٣٨٤).
(٢) انظر : الإيضاح
الصفحه ٢٧٤ : .
سورة النمل
وهي مكية (٩)
١ ـ (طس) روي عن ابن عباس أنها اسم من أسماء الله تعالى (١٠) ، وعن قتادة
الصفحه ٣٠٣ :
عبد الله بن مسعود (١) «تبينت الإنس أن الجن لو كانوا ([يَعْلَمُونَ
الْغَيْبَ]).
١٦
الصفحه ٢١٠ : (٢).
__________________
ـ هو له ظاهرا وباطنا
، فيحكم للكل بما حكم به ربه من وجود ظاهر وعدم باطن.
(١) انظر : معاني القرآن