الصفحه ١٠٩ : (٥).
٩٦ ـ و (صَيْدُ الْبَحْرِ) يعني : ما صيد من السمك (٦).
و (طَعامُهُ) أي : ما نضب عنه الماء وما قذفه
الصفحه ٢٣٤ : : في البحر (٣).
١٠٠ ـ و (وِزْراً) أي : إثما (٤).
١٠٢ ـ و (زُرْقاً) أي : بيض العيون من الغم
الصفحه ٢٧٠ : ـ و (وَأَزْلَفْنا) أي : أهلكنا (١٠) ، وقيل : قدمنا وقربنا ، يعني : إلى البحر حتى غرقوا (١١) ، وقيل معناه : جمعنا من
الصفحه ١٣٤ : الموت الذريع (٥). وسأستوعب ذكر معانيه في حرف الطاء من الباب الذي ختمت
به هذا الكتاب.
١٣٤
الصفحه ٢١٨ : لينجو (٧) ومنه قول علي عليهالسلام وكانت درعه صدرا بلا ظهر فقيل له لو أحرزت ظهرك.
فقال : إذا
وليت فلا
الصفحه ٢٦٧ :
يكون أناسي جمع أناس ، فكأن الأصل أناسين مثل سرحان وسراحين فألقيت النون من آخره
وعوض عنها ياء (٦).
٤٦
الصفحه ٥٠ : لها ومخصصة.
وقال الحسن
وعكرمة : إن هذه الآية الناسخة نسخت من الأولى بعضها.
يعني قوله :
نساء أهل
الصفحه ٣٩٢ : ... إلى قوله (عَلِيمٌ حَكِيمٌ) فيها حكم ناسخ ، وحكمان منسوخان فالناسخ من أولها إلى
قوله : (إِذا
الصفحه ٢٤٢ : (١) ، والأشهر أن من أول السورة إلى تمام ثلاثين آية مدني ،
وما بقي إلى آخرها مكي ، ومنها أربع آيات ينسبن إلى
الصفحه ٣٥٦ : شَيْءٍ) [الطور : ٢١].
سورة ق
هي مكية (٦)
القول في قاف
شبيه بما تقدم في أول سورة البقرة من القول
الصفحه ٣٨٠ : والعضاه : كل شجر له شوك : وقيل إن
الطلح هنا الموز (٥).
و (مَنْضُودٍ) أي : مرتب قد نضد بالحمل من أوله إلى
الصفحه ٣٥٧ :
٤ ـ و (تَنْقُصُ) أي : تأكل من لحومهم بعد موتهم (١).
٥ ـ و (مَرِيجٍ) أي : مختلط ، وأصل المرج
الصفحه ٢٨٦ : من أولها نزلن بمكة (٤)
٢ ـ و (يُفْتَنُونَ) أي : يقتلون ويعذبون (٥).
٣ ـ و (فَتَنَّا) أي : ابتلينا
الصفحه ٤٠٠ : ضعف ، وممن يقول من الصحابة ، إن قوله : (وَأُولاتُ الْأَحْمالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ
يَضَعْنَ حَمْلَهُنَ
الصفحه ٢٠٨ : اللطيفة مختلفون فيها ، فمنهم من قال : إنها الريح فهي عندهم في الحيوان روح
، وفي الهوى ريح ، فالأولى تحرك