الصفحه ١٢ : ، فذلك
قوله : (مِلَّةَ
إِبْراهِيمَ حَنِيفاً)[البقرة
: ٣٥].
(٥) قطع بالأصل ،
والزيادة من غريب القرآن
الصفحه ٤٦١ : مقطوع والزيادة من : معاني القرآن للفراء : (٣ / ٢٩٦).
الصفحه ١٩ :
القلوب : (٣١).
(٩) قطع بالأصل.
(١٠) الزيادة من مجاز
القرآن (١ / ٥١). ـ (١) الزيادة من نزهة القلوب
الصفحه ٢٣ : بالأصل.
والزيادة لازمة لتمام السياق وهي من مجاز القرآن (١ / ٤٣).
(٥) انظر : تفسير
الغريب (٥٢).
(٦) في
الصفحه ٢٣٧ : ـ و (بُرْهانَكُمْ) أي : حجتكم (٧).
و (هذا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ) يعني : القرآن.
و (وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي) يعني
الصفحه ٢٤١ : تعالى (وَداوُدَ وَسُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ) [الأنبياء : ٧٨] ، قال من يرى نسخ القرآن بالسنة : هى منسوخة
الصفحه ٩ : من غريب
ألفاظ القرآن حروفا يكثر دورها فيه ، وتحتاج باتساع معانيها إلى الزيادة في بيانها
، وهي على
الصفحه ٢١٦ :
و (كَالْمُهْلِ) دردي الزيت (١) وقيل هو ما أذيب من النحاس والرصاص (٢).
و (مُرْتَفَقاً) أي : متكأ
الصفحه ٣٧٧ : إليه كل جيد من الثياب (١٣).
__________________
(١) انظر : مجاز
القرآن : (٢ / ٢٤٥).
(٢) انظر
الصفحه ٢٠٢ : ) أي : أكثر عددا يعني : من ينفر مع الرجال من عشيرته (٣).
٧ ـ و (وَلِيُتَبِّرُوا) أي : ليدمروا
الصفحه ١٩٩ : ـ و (أَكْناناً) واحدها كن وهو كل ما غطى وستر من بيت وغيره (٤).
و (سَرابِيلَ) قد تقدم في سورة الرعد
الصفحه ٢١٧ : ـ (٤٤) و (هُنالِكَ) أي : في ذلك الوقت ، وهو من أسماء الأمكنة ويستعمل في
أسماء الأزمنة
الصفحه ٢٢٩ :
و (بِقَبَسٍ) أي : بشعلة من نار ، يقال : قبست النار قبسا (١) ، واسم ما قبست منه قبس.
١٢
الصفحه ٣٧٥ : ) أي : طين يابس يصلصل ، أي : يصوت من يبسه (٢) وقيل : إنه المنتن ، من صل الشيء إذا نتن (٣).
١٥
الصفحه ٢١٥ : : احبس نفسك عليهم.
و (وَلا تَعْدُ) أي : لا تتجاوز.
و (فُرُطاً) أي : ندما وقيل سرفا وأصله من السبق