الصفحه ٣٥٠ : .
١٢ ـ و (مَثْوىً) أي : منزل (٨).
١٣ ـ و (وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ) أي : كم من أهل قرية
الصفحه ٣٧٥ : ) أي : طين يابس يصلصل ، أي : يصوت من يبسه (٢) وقيل : إنه المنتن ، من صل الشيء إذا نتن (٣).
١٥
الصفحه ٢١٥ : : احبس نفسك عليهم.
و (وَلا تَعْدُ) أي : لا تتجاوز.
و (فُرُطاً) أي : ندما وقيل سرفا وأصله من السبق
الصفحه ٢١ :
و (وَالسَّلْوى) طائر يشبه السماني ، لا واحد له من لفظه (١).
و (ظَلَمُونا) أي : نقصونا (٢).
٥٨
الصفحه ٣١٧ : الباقين من الأمم (٢).
٩٣ ـ و (فَراغَ عَلَيْهِمْ) أي : مال عليه يضربهم (٣).
٨٩ ـ و (إِنِّي سَقِيمٌ) أي
الصفحه ٤١١ : ـ و (تَباراً) أي : هلاكا (١١).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (أَأَمِنْتُمْ مَنْ
الصفحه ٤١٨ : تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ) أي : لا تعطي شيئا لتنال أكثر منه (٢).
٨ ـ و (نُقِرَ فِي النَّاقُورِ) أي : نفخ في
الصفحه ٤٥٣ : ، فعمد له أبو جهل بحجر عظيم ،
ليفضخ به رأسه ، والناس ينظرون ، فعند ما قرب منه ، قام دونه جبريل في صورة
الصفحه ١٤٦ :
من خلفهم من أعدائك.
٥٨ ـ و (فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ) أي : ألق إليهم إنك تزيل العهد حتى يستوي في
الصفحه ١٨٦ :
وغيره (١) من قواطع الحوامل.
و (وَما تَزْدادُ) أي : على التسعة أشهر (٢).
و (وَسارِبٌ) أي
الصفحه ٢٨٠ : ).
و (مِنْ شِيعَتِهِ) أي : من أصحابه وأعوانه (١٢).
__________________
(١) انظر : غريب
القرآن : (٢٨٩
الصفحه ٢٥٩ : ) أي : بإحدى الرجلين لئلا يسمع صوت الخلاخل (٧). فإن الشهوة من الرجال تنبعث لهذا كله (٨).
٣٢
الصفحه ٣١٦ : .
٥٦ ـ و (لَتُرْدِينِ) أي : لتهلكني (٢).
٥٧ ـ و (مِنَ الْمُحْضَرِينَ) أي : في النار (٣).
٦٢
الصفحه ١٨٨ : ) [الرعد : ١٩].
غريبه :
٢٢ ـ (وَيَدْرَؤُنَ) أي : يدفعون (٢).
٢٧ ـ ومن (أَنابَ) أي : من تاب ورجع
الصفحه ١٩٤ : الألف واللام للتعريف
وبعض القراء قرأها في الشعراء وفي صاد بلام مفتوحة وياء بعدها من غير همز جعلوها
اسم