الصفحه ١٣ : : (وَلَقَدْ
جاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدى)[النجم
: ٢٣] ، يعني القرآن ، وكقوله في بني إسرائيل : (وَما مَنَعَ
الصفحه ٢٣١ : (٤).
و (ثُمَّ هَدى) أي : هدى الذكر لإتيان الأنثى (٥).
٥١ ـ و (فَما بالُ الْقُرُونِ) أي : حالهم (٦).
٥٣
الصفحه ٣٩ : من الأعذار يقال
: أحصر فهو محصر ، فإن كان بمعنى السجن فيقال : حصر فهو محصور (٢).
و (اسْتَيْسَرَ) أي
الصفحه ١٢ : ، فذلك
قوله : (مِلَّةَ
إِبْراهِيمَ حَنِيفاً)[البقرة
: ٣٥].
(٥) قطع بالأصل ،
والزيادة من غريب القرآن
الصفحه ٤١٤ : ) أي : لنعذبهم وقد قيل : إن (الطريقة) هنا طريقة الهدى (٦) ، وإن معنى (لِنَفْتِنَهُمْ) لنختبرهم
الصفحه ١٥ : : معاني القرآن وإعرابه للزجاج (١ / ٥٦).
(١٢) الزيادة من
معاني القرآن للأخفش (١ / ٢١) تفسير الطبري
الصفحه ٣ : مردّدا. وعلى آله وصحبه أعلام الهدى ، وسلم
تسليما كثيرا.
وبعد ..
فهذا كتاب في
غريب القرآن وناسخه
الصفحه ١٤ :
التوحيد ، فذلك قوله في القصص : (إِنْ
نَتَّبِعِ الْهُدى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنا)[القصص : ٥٧
الصفحه ٢١٦ :
و (كَالْمُهْلِ) دردي الزيت (١) وقيل هو ما أذيب من النحاس والرصاص (٢).
و (مُرْتَفَقاً) أي : متكأ
الصفحه ٣٧٧ : إليه كل جيد من الثياب (١٣).
__________________
(١) انظر : مجاز
القرآن : (٢ / ٢٤٥).
(٢) انظر
الصفحه ٢٠٢ : ) أي : أكثر عددا يعني : من ينفر مع الرجال من عشيرته (٣).
٧ ـ و (وَلِيُتَبِّرُوا) أي : ليدمروا
الصفحه ١٩٩ : ـ و (أَكْناناً) واحدها كن وهو كل ما غطى وستر من بيت وغيره (٤).
و (سَرابِيلَ) قد تقدم في سورة الرعد
الصفحه ٢٧٥ :
أنها اسم من أسماء القرآن (١).
٦ ـ و (وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى) أي : يلقى عليك
الصفحه ٢١٧ : ـ (٤٤) و (هُنالِكَ) أي : في ذلك الوقت ، وهو من أسماء الأمكنة ويستعمل في
أسماء الأزمنة
الصفحه ٢٢٩ :
و (بِقَبَسٍ) أي : بشعلة من نار ، يقال : قبست النار قبسا (١) ، واسم ما قبست منه قبس.
١٢