الصفحه ١٤٢ : ) أي : شر الناس (٥).
و (الصُّمُ) أي : عن الذي بعث به محمد صلىاللهعليهوسلم.
و (الْبُكْمُ) الذين
الصفحه ١٤٣ :
السلف أن قوله : (خُذِ الْعَفْوَ) ليس بمنسوخ وهو قول عبد الله وعروة ابني الزبير ،
ومجاهد والقاسم بن محمد
الصفحه ١٦٠ : : ٦٠] الآية عن عكرمة والقاسم بن محمد وسالم بن عبد الله أنها
ناسخة لكل صدقة في القرآن وقال بعض أهل العلم
الصفحه ٢٤١ : عِبادِيَ الصَّالِحُونَ) أمة محمد عليهالسلام (٢).
١٠٩ ـ (آذَنْتُكُمْ) أي : أعلمتكم (٣).
و (عَلى سَوا
الصفحه ٢٥٠ : محمد وحده ، وقد يخاطب العرب الواحد بلفظ
الجمع (١١).
__________________
(١) انظر : معاني
القرآن
الصفحه ٢٥٨ : مَسْكُونَةٍ)(٢) قال ابن عباس : بمعنى البيوت التي على طرق الناس والتي
ينزلها المسافرون (٣) ، وقال محمد ابن
الصفحه ٢٦٢ : الداء
ليقولوا : يا رسول الله ، ولا يقولوا : يا محمد (١٠).
و (يَتَسَلَّلُونَ مِنْكُمْ) أي : يخرجون
الصفحه ٣٠٠ :
و (الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى) يعني : من زمان المسيح إلى زمان محمد صلىاللهعليهوسلم (١).
٣٦
الصفحه ٣٠٥ :
وقال محمد بن
كعب : هي ناسخة لما أباح الله للنبي من تزويجه لمن شاء من النساء بقوله (١) : (تُرْجِي
الصفحه ٣٢٩ : ) وهو محمد صلىاللهعليهوسلم ، وصدق به المهاجرون والأنصار (٢).
٤٥ ـ و (اشْمَأَزَّتْ) أي : نفرت
الصفحه ٣٣٢ : ]
غريبه :
٥١ ـ و (الْأَشْهادُ) الملائكة الذين يكتبون الأعمال (٦).
٥٦ ـ و (كِبْرٌ) أي : تكبر عن محمد
الصفحه ٣٥٣ : ]. الآية .. نسخها تعالى بآية السيف (٤) قوله تعالى : (فَإِمَّا مَنًّا
بَعْدُ وَإِمَّا فِداءً) [محمد
الصفحه ٣٦٨ :
٥٥ ـ و (تَتَمارى) أي : تتشكك (١).
٥٦ ـ و (هذا نَذِيرٌ) أي : رسول : يعني : محمد عليه الصلاة
الصفحه ٣٩٣ : العهد بينهم جاءته سبيعة بنت الحارث
مسلمة ، وجاء زوجها يقول : يا محمد ردها عليّ ، فإن ذلك شرطنا عليك
الصفحه ٤١٨ : الصعود العقبة الشاطة (١٠).
١٨ ـ و (فَكَّرَ وَقَدَّرَ) يعني : في كيد محمد عليهالسلام لأنه هو القائل لهم