الصفحه ١٣ : : يعني أمر محمد
صلىاللهعليهوسلم وعلى آله ، فذلك قوله في البقرة : (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما
الصفحه ٥ : بن أبي عبيدة
محمد بن أحمد بن عبد الرحمن الأنصاري الخزرجي الساعدي.
ولد سنة ٥١٩ ه
، وتوفي سنة ٥٨٥ ه
الصفحه ١٥٠ : السَّلْمِ) [محمد : ٣٥] الآية وقيل إنها محكمة (٣).
وقوله تعالى : (حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ
الصفحه ١٥١ : ء : نسخها تعالى بقوله (٧)
(فَإِمَّا مَنًّا
بَعْدُ وَإِمَّا فِداءً) [محمد : ٤].
وقال قتادة :
بل هي الناسخة
الصفحه ٣٠٩ :
٣٧ ـ و (النَّذِيرُ) محمد صلىاللهعليهوسلم ، وقد قيل : إن النذير هنا الشيب (١).
٤٣
الصفحه ٣١٨ : : معناه على آل محمد ، وقد تقدم أن ياسين عند بعض أهل التفسير من أسماء محمد
(٦) ، وأما من قرأ ، على إلياسين
الصفحه ٣٤٩ : الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ) خمسة : نوح وإبراهيم ، وموسى وعيسى ، ومحمد صلّى الله
عليهم أجمعين (٧).
سورة محمد
الصفحه ٤ : ، وصلّى الله على سيدنا محمد السابق للخلق نوره ،
وآله وصحبه وسلم.
الصفحه ٩ :
مقدمة المصنف
بسم الله الرحمن
الرحيم
وصلّى الله على
سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما
الصفحه ٤١ : ء : ٨] الآية.
قال محمد بن
جرير : فرض الوصية للأقربين ممن لا يرث محكم غير منسوخ وإنما المنسوخ فرض الوصية
الصفحه ٧٩ : النور.
فتبين بقول
قتادة هذا من هذه الآية في البكرين ، وأن الآية الأولى في المحصنين وهذا مذهب (٢) محمد
الصفحه ٨٧ : ، وبالعدة وبالميراث بين الزوجين وبالصداق والشهادة والولي.
وهو قول عروة
وابن المسيب والقاسم بن محمد والسدي
الصفحه ٩٩ : انقطعت فيه
الرسالة والرسل من ارتفاع المسيح إلى السماء إلى مبعث محمد صلىاللهعليهوسلم.
وإنما قيل لهذه
الصفحه ١١٢ : لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ) أي : مقالتهم ومعذرتهم (٥).
٢٦ ـ و (وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ) أي : عن محمد
الصفحه ١٣٦ : (٢).
و (وَالْأَغْلالَ) هنا هي الفرائض التي منعتهم من أشياء رخص فيها لأمة
محمد صلىاللهعليهوسلم (٣).
و (وَعَزَّرُوهُ