الصفحه ٣ : ، وأشكره على المكروه
من بلائه ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله ،
ختم به
الصفحه ٥ : الشموس وأعلاق النفوس.
ـ إشراق الشموس.
ـ قصد السبيل في معرفة آيات رسول التنزيل.
ـ مقام المدرك في
الصفحه ١١ : روي (٥) أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قرأ بهما (٦) إحداهما : مالك بألف على أنها (٧) تجمع على ملك
الصفحه ١٤ : ] ، يعني
التوحيد ودين الحق ، كقوله في الصف : (هُوَ
الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى)[الصف
: ٩] ، يعني
الصفحه ٣١ :
وأولاد الأولاد (٢). وعلى هذا المعنى كان السلف الأول يسمون الحسن والحسين
بابني رسول الله
الصفحه ٣٢ : ناسخة لفعل رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه قبل من الصلاة إلى بيت المقدس (٣).
الحزب الثالث
الصفحه ٣٦ : منه دية (٢) وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا
أعافي أحدا قتل بعد أخذه الدية» (٣).
١٧٩
الصفحه ٣٨ : ء ظلم إلا على من ظلم (٩).
١٩٤ ـ و (وَالْحُرُماتُ قِصاصٌ) يعني : أن قريشا لما صدوا رسول الله
الصفحه ٧٨ : .
نسخها تعالى
بقول رسوله صلىاللهعليهوسلم لسعد بن أبي وقاص : «والثلث كثير
الصفحه ٨٩ : تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً) [التوبة : ٨٠] الآية.
فقال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم «لأزيدن على
الصفحه ٩٠ : بَلِيغاً) [النساء : ٦٣] ثم قال : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ) [النساء : ٦٤] الآية.
الحزب العاشر
الصفحه ٩٤ :
تَقْصُرُوا) [النساء : ١٠١] الآية نسخها ما فعله رسول الله صلىاللهعليهوسلم من التقصير في السفر في غير الخوف
الصفحه ١٠٣ : أبيه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يتوضأ لكل صلاة فلما كان يوم الفتح صلى الصلوات
بوضوء واحد ومسح
الصفحه ١١٣ : الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ) [المائدة : ٩٩] قد تقدم أنها وما أشبهها من آيات الإعراض واللين منسوخة
بآية السيف
الصفحه ١١٦ : يتوضأ يا عبد الرحمن أسبغ الوضوء فإني سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «ويل للأعقاب من النار