الصفحه ١٣ : أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى)[البقرة : ١٥٩] ،
يعني أمر محمد أنه نبيّ رسول ، وكقوله في الذين كفروا
الصفحه ١٠٤ :
قال : رأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يمسح على خفيه وكان إسلام جرير بعد نزول المائدة وقبل
وفاة
الصفحه ١٠٧ : : (إِنَّما جَزاءُ الَّذِينَ يُحارِبُونَ
اللهَ وَرَسُولَهُ) [المائدة : ٣٣].
قال ابن سرين
هي ناسخة لفعل النبي
الصفحه ٢٦٢ : ، وكان قوم يتسللون بغير إذن (٩).
٦٣ ـ و (دُعاءَ الرَّسُولِ) أي : نداءه ، يأمرهم تعالى بتعظيم الرسول عند
الصفحه ٣٩١ : ناسخ لمثل ذلك (٢).
(٨٧ و) وقوله
تعالى : (إِذا ناجَيْتُمُ
الرَّسُولَ) [المجادلة : ١٢] الآية. قال سلمة
الصفحه ١٢ : ، فذلك قوله في براءة : (هُوَ
الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِ)[الفتح : ٢٨] ، يعني
الصفحه ٩٢ : الرَّسُولَ) أي : يعاديه يعني أبا طعمة ؛ لأنه ارتد إلى مكة وعادى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فلم يلبث أن وقع
الصفحه ١٢٥ : : سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن قدور المجوس ، فقال : ((أنقوها غسلا ،
واطبخوا فيها)). قالوا : يا
الصفحه ١٥٢ :
عاهدهم عليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن لا يمنع أحد من البيت الحرام (١).
ورأى عمر بن
عبد
الصفحه ١٥٧ : اللهَ وَرَسُولَهُ) أي : يحارب ويعادي وقيل معناه يجانب الله ورسوله يقول :
كأنهم في حد وهما في حد
الصفحه ١٥٨ : المشقة (٤).
٨١ ـ و (خِلافَ رَسُولِ اللهِ) أي : بعد رسول الله.
٨٣ ـ و (فَاقْعُدُوا مَعَ الْخالِفِينَ
الصفحه ١٦٤ : معنى (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ) أي : ادع لهم وأنها نزلت في الثلاثة الذين تخلفوا عن
رسول الله
الصفحه ٣٦١ : أهل العلم : نسخها تعالى بآية السيف (٧) ، والأظهر أنها محكمة لأنها نزلت في اليهود حين سألوا
رسول الله
الصفحه ٣٩٢ :
وقوله تعالى : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ
أَهْلِ الْقُرى) [الحشر : ٧] الآية ... قال
الصفحه ٤٠٠ : ، والمتقدم ذكرها آنفا (١) ، واحتجوا على ذلك بحديث أبي بن كعب أنه سأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن