الصفحه ٢١٠ :
و (مِنْ أَمْرِ رَبِّي) أي : من علم ربي (١) وسيستوعب معنى الروح في باب ختم هذا الكتاب
الصفحه ٨٠ : في تأويل الفاحشة هنا ، فرأى بعضهم أنها الزنى ورأى بعضهم أنه
النشوز (١).
الحزب التاسع : (حُرِّمَتْ
الصفحه ٢٥٨ :
علماء العربية من النحويين واللغويين في معنى (تَسْتَأْنِسُوا) ما يكتفي بعلمه (١).
٢٩ ـ و (غَيْرَ
الصفحه ١٤ : الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)[التوبة
: ١٩] ، أي إلى الحجة ، وقال في سورة الجمعة : (وَاللهُ
لا يَهْدِي)
يعني من
الصفحه ٢٢ : ء وسأستوفي في معناها (١٠) كما قال أهل اللغة (١١) في الباب الذي ختمت به هذا (١٢) الكتاب (١٣).
٦٣ ـ ورَفَعْنا
الصفحه ١٩٠ : : تفسير الشرك على ثلاثة وجوه
:
فوجه : منها الشرك : يعني الإشراك بالله
الذي يعدل به غيره ، وذلك قوله في
الصفحه ٣٥٦ :
١٢ ـ و (وَلا تَجَسَّسُوا) أي : لا تبحثوا (١).
و (وَلا يَغْتَبْ) أي : لا يقل فيه من خلفه ما فيه
الصفحه ٤٢٤ :
٧ ـ و (مُسْتَطِيراً) أي : فاشيا (١).
١٠ ـ و (عَبُوساً) أي : تعبس فيه الوجوه
الصفحه ٦٠ : " : وأنشد قول الشاعر :
تعرّضت لي بمكان حلّ
تعرض المهرة في الطّولّ
تعرّضا
الصفحه ١٥٦ : ـ و (وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ) أي : تهلك وتبطل (٢).
٥٧ ـ و (مَغاراتٍ) جمع مغارة وهو ما يستتر فيه الإنسان
الصفحه ٣٢ : ].
وكل ما كان في
القرآن بمعنى اللين والمسالمة والاحتمال فهو منسوخ بآية السيف وبآيات غيرها في مثل
معناها
الصفحه ١٤٤ : الحسن هي
مخصوصة في أهل بدر وليس الفرار في الزحف من الكبائر إنما كان ذلك في أهل بدر خاصة.
وأكثر السلف
الصفحه ١٥٣ : ].
غريبه :
٣٤ ـ (يَكْنِزُونَ) أي : يدفنون والكنز كل مال مدفون هذا أصله في اللغة ثم
صار الكنز بهذه الآية
الصفحه ١٥٥ :
:
فوجه منها : الحسنة : يعني النصر
والغنيمة ، والسيئة : يعني القتل والهزيمة ، فذلك قوله في آل عمران
الصفحه ٢٢١ : السلف فيها أقوال كلها تحت عموم ما قدمت في أول
سورة البقرة من ذكر أقوالهم في معاني الحروف المقطعة في