الصفحه ١٢٥ : عن الطريق ، فهذا
قد سمح الشرح في أكل ذبائحه. وقد سئل أبو الدرداء عما يذبحونه في كنائسهم ، فقال :
يؤكل
الصفحه ٢٠٠ : ـ و (يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ) أي : يميلون إليه وأصل الإلحاد الميل (٢).
١٠٦ ـ و (شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً) أي
الصفحه ١٩ : قوله : (بَعْضُكُمْ»).
٤٠ ـ و (إِسْرائِيلَ) هو (يعقوب وسأ) (٥) سنستوفي شرح لفظه في باب ختم هذا الكتاب
الصفحه ٣٩٤ : (٢)
غريبه :
١ ـ (الْأُمِّيِّينَ) يعني : العرب (٣) ، وقد تقدم شرح اللفظة في سورة البقرة.
(أَسْفاراً) أي
الصفحه ٤٥١ : تزجر (٦).
سورة الشرح
وهي مكية (٧)
(نَشْرَحْ) أي : نفتح (٨).
٢ ـ و (وِزْرَكَ) أي : إثمك في
الصفحه ٤٧١ : .................................................................. ٤٥٠
سورة الضحى................................................................ ٤٥١
سورة الشرح
الصفحه ١٠١ : ، يأمرهم بالهجرة إليها ، كقوله في النساء : (أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ
اللهِ واسِعَةً فَتُهاجِرُوا فِيها)[النسا
الصفحه ١٣ : : ٥] ، يعني على بيان ، تصديق ذلك في حم السجدة : (وَأَمَّا ثَمُودُ
فَهَدَيْناهُمْ)
[فصلت : ١٧] ، يعني بينا لهم
الصفحه ١٢ : ).
(٢) طمس في الأصل.
(٣) انظر : كتاب
السبعة (١٠٥).
(٤) تفسير
الدين على خمسة وجوه :
فوجه منها : الدين
الصفحه ٢٠٩ : في الحقيقة روحان : روح
القدس ، وروح الأكوان ، فروح القدس هو روح الأرواح ، وهو المنزه عن الدخول تحت
الصفحه ٨٥ :
وسأستوفي ما
قيل في الطاغوت (١) في حرف الطاء من باب ختم هذا الكتاب.
٥٣ ـ والنقير :
النقطة التي
الصفحه ١١٥ : ).
(٢) تفسير شِيَعاً
على خمسة وجوه :
فوجه منها : (شِيَعاً) : يعني فرقا ، فذلك
قوله في الأنعام : (مِنَ
الصفحه ٥٩ :
سورة آل عمران
وهي مدنية قد
تقدم القول على (الم) في سورة البقرة.
٧ ـ و (مُحْكَماتٌ) أي
الصفحه ٢٠٨ : ملك عظيم في قول بعض المفسرين (٢).
__________________
(١) انظر : مجاز
القرآن (١ / ٣٨٩) ، ومعاني
الصفحه ٣٩٩ : : فلان نقي الثوب
وطيب الحجزة (٢).
و (فَنَفَخْنا) أي : في الثوب (٣).
منسوخه
قال أبو جعفر :
ليس في