الصفحه ٩٠ :
جيء بهما ، إذ رب عالم لا حكمة له ، أو رب حكيم لا علم له.
[٨] ثم يأتي
السياق لينقل طرفا من قصة موسى
الصفحه ٩١ : ) الذي يفعل كل شيء بالحكمة والصلاح.
الصفحه ٩٧ : نعمة تذكر سائر النعم (وَعَلى والِدَيَ) فقد أكرمت أبي بالنبوة والحكمة وفصل الخطاب وأن الحديد
كان يلان في
الصفحه ١٢٤ : في قصص الأنبياء عليهمالسلام وجهات المبدأ ومزايا المعاد (بِحُكْمِهِ) أي على طبق حكمه الواقعي ، لا على
الصفحه ١٤٠ : (آتَيْناهُ) أي أعطيناه (حُكْماً) بأن يحكم الناس ، فإن منصب الحكم خاص بالله سبحانه لا
يجوز لأحد أن يستقل به
الصفحه ١٨٨ : يَحْكُمُونَ) أي ساء الحكم حكمهم ، الذي حكموا حسب ظنهم بأنّا لا
ندركهم ولا ننتقم منهم ، فالله سبحانه يمتحن
الصفحه ١٩٩ : الأشياء بالحكمة والصواب.
الصفحه ٢٠٧ : عليه (الْحَكِيمُ) لا يفعل شيئا إلا حسب المصلحة ، فتأخير إهلاك هؤلاء ،
ليس عجزا ، بل عن حكمة وصلاح
الصفحه ٢٦١ : محكما ، لا يدخله زيغ وفساد ، فإن الحكمة ، وضع الأشياء موضعها اللائق بها.
[٤] في حال كون
هذا الكتاب
الصفحه ٢٦٨ : الإنسان للحمد والشكر ،
لا يخرج الله عن كونه محمودا في السماوات والأرض.
[١٤] ثم ذكر
سبحانه جملة من حكمة
الصفحه ٢٧٤ : ؟ فإن قال : نعم ، قلنا : ما تسميه الصدفة والطبيعة مما له
إدراك وتدبير ، وتقدير ، وعلم ، وحكمة ـ إلى
الصفحه ٢٧٨ : حسب الحكمة والمصلحة.
[٢٩] ولا يظن
ظان أن هذه الخلقة المدهشة ، توجب تعبا على الخالق ، فإن الله يخلق
الصفحه ٢٨٩ : ، على نحو يقتضي الحكمة والصلاح ، فحتى الإنسان الأعمى أحسن الله في
خلقه غاية الإحسان ، فإن العمى ، وإن
الصفحه ٣٢٤ : أمر أن ينزل قريظة عن حصونهم ، وأن يضعوا السلاح (١) ... ، ولما نزلوا ، حكم بقتل رجالهم الذين تآمروا على
الصفحه ٣٢٧ : (وَكانَ ذلِكَ) التعذيب ضعفين (عَلَى اللهِ يَسِيراً) فإن الأمر بيده ، ويفعل كيفما يشاء مما تقتضيه الحكمة