الصفحه ٣٨٦ : ) كثير الفتح ، والحكم بين المتخاصمين (الْعَلِيمُ) العالم ، بما صدر عن كل ، وبما يستحق كل واحد ، فيكون
الصفحه ٥٢٣ : الَّذِينَ
يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ) أي ينحرفون عن طريق الله ، بالحكم أو الفتوى أو الدعوة
إلى الباطل
الصفحه ٥٩٦ : اللهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا
فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ (١٢
الصفحه ١٧٢ : وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٧٠)
____________________________________
الذي له
الصفحه ٣٠٢ : كانَ عَلِيماً) بالحكم والمصالح (حَكِيماً) فلا يأمر إلا بالصالح ، ولا ينهى إلا عن الضار ، فإن
بين العلم
الصفحه ٣٤٠ : اللهِ
قَدَراً) أي بقدر وقضاء (مَقْدُوراً) قد قدّر وحكم به ان ينفذ ، فليس اعتباطا وارتجالا ، روى
عن
الصفحه ٣٤٤ : أن تتزوج من ساعتها ، لعدم وجود حكمة العدة فيها ، فإن الحكمة ـ كما ذكروا ـ
الصفحه ٣٦٨ : صدقنا وعده» (١) (وَهُوَ الْحَكِيمُ) في جميع أفعاله ، والحكمة هي وضع الأشياء مواضعها
اللائقة بها تكوينا
الصفحه ٤١٦ :
، والخوارق (وَبِالزُّبُرِ) كالكتب المتفرقة التي فيها الحكم والنصائح ، كما جاء
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٢٤ : واعتباطا ، بلا غاية ، أو غرض ، حتى يكون الباطل
من القول والعمل والحكم ، ملائما للخلق ، ولا يكون له مصير
الصفحه ٥٢٧ : له ـ ولكن
ذلك ، كان خلاف التوكل من مثله عليهالسلام ، ولذا مات الولد ، وألقي على كرسي حكمه ، فلما رآه
الصفحه ٥٨٤ : بَيْنَهُمْ) أي حكم الله ، ومن جعله حاكما هناك «بينهم» أي بين
الناس (بِالْحَقِ) والعدل بإعطاء كل ذي حق حقه
الصفحه ٦٥٣ : نصيب وافر
من العقل ، والرأي ، والحكمة ، فإن الإنسان يقابل السيء بالأسوإ ، ثم بالمثل وآخر
طاقته أن يسكت
الصفحه ١٢ : واتخاذ مناهج الكفار نظاما للحكم ، دون دساتير القرآن.
[٣٢] ويسلي
الله الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بأن
الصفحه ١٨ : يتحرك بأن يوقف الشمس في مكانها حتى يبقى الظل في
مكانه ، لكنه سبحانه حسب الحكمة العليا جعل الظل متحركا