الصفحه ٣٥٤ : بدون إظهار (فَإِنَّ اللهَ كانَ بِكُلِّ شَيْءٍ
عَلِيماً) يعلم ظواهركم وبواطنكم ، وسيجازيكم على ما
الصفحه ٤٧٤ : أنكم كنتم تحبون
الكفر (بَلْ كُنْتُمْ) أيها الأتباع ، في أنفسكم ، وبدون إغوائنا (قَوْماً طاغِينَ) قد
الصفحه ٥٢٠ : داوُدَ) من السور (فَفَزِعَ) وخاف (مِنْهُمْ) لأنهم دخلوا من غير الباب ، وبدون الإذن ، وفي غير
الأوان
الصفحه ٥٢٨ : سليمان (رُخاءً) أي لينة بدون عنف (حَيْثُ أَصابَ) أي إلى كل مكان أراد الذهاب إليه ، والإصابة هي الوصول
إلى
الصفحه ٥٧٧ : بَغْتَةً) أي فجأة بدون إنذار سابق (وَأَنْتُمْ لا
تَشْعُرُونَ) به وبوقته ، فإذا ترون أنفسكم فيه حيث لا مناص
الصفحه ٥٩١ : ، وإلا فالمصنف لا بد وأن
يستدل من الآيات الكونية على وجوده سبحانه (فَلا يَغْرُرْكَ) يا رسول الله
الصفحه ٦٠٨ : ء الهدى ، فجادل بدون الدليل (يَطْبَعُ اللهُ عَلى
كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ) فكبره عن الحق وتجبّره
الصفحه ٦١٨ : الكون الفسيح ، لا بد وأن يتضاءل ، ويعترف
بصغر نفسه (لَخَلْقُ
الصفحه ٦٤٧ : الإنسان لما رأى الهدى ، لا بد وأن
يلتحق بقافلة الأشرار ، وهذا معنى تهيئة الله لرفقاء السوء ، فإنه حيث جرت
الصفحه ٦٥٢ : الدعوة ، لا بد وأن يسير السياق إلى واجب الداعي أمام الأتعاب والمصاعب التي
يواجهها الدعاة إلى الله (وَلا
الصفحه ٢٦٧ : بالتفكر ، ويداوي نفسه بالعبر ، وكان لا
يصغي إلا فيما ينفعه ، ولا ينظر إلا فيما يعنيه ، فبذلك أوتي الحكمة
الصفحه ٢٦٦ :
فِي
ضَلالٍ مُبِينٍ (١١) وَلَقَدْ آتَيْنا
لُقْمانَ الْحِكْمَةَ
الصفحه ٣٠٨ : المقررة في الشريعة (كانَ ذلِكَ) الحكم بأن أولي الأرحام ، أولى إلا أن يفعل الإنسان إلى
أوليائه معروفا (فِي
الصفحه ٣٣٤ :
مِنْ
آياتِ اللهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللهَ كانَ لَطِيفاً خَبِيراً (٣٤) إِنَّ الْمُسْلِمِينَ
الصفحه ٣٤٧ : يعلم أن الحكم نسخ بعد ذلك ـ (وَ) أحللنا لك (امْرَأَةً مُؤْمِنَةً
إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِ) بأن