الصفحه ١٨٦ : ) ابتداء باسم الإله الذي هو بدأ التكوين والتشريع ، فمن
الجدير أن يجعل اسمه الكريم بدء كل حركة وسكون
الصفحه ٢٠٤ : ، بمعنى بقي بدون حركة ، وهو كناية عن موتهم من
تلك الصيحة.
[٣٩](وَ) أهلكنا أيضا (عاداً) بعد ما أنذرهم
الصفحه ٢٠٦ : لِيَظْلِمَهُمْ) في تعذيبهم بهذه الأنواع من العذاب من غير ذنب ، وبدون
إتمام الحجة (وَلكِنْ كانُوا
أَنْفُسَهُمْ
الصفحه ٢١٨ : ، فإنهم إن بقوا على كفرهم (لَيَأْتِيَنَّهُمْ) العذاب (بَغْتَةً) أي فجأة بدون سابق إنذار ، وذلك عند مماتهم
الصفحه ٢٢٧ :
إحدى حروبهم في بدء الإسلام حين الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم كان بمكة ، فغلبت الفرس على الروم ، حتى
الصفحه ٢٤٤ : ) أي راجعين (إِلَيْهِ) وحده ، بدون الرجوع إلى الشركاء معه (ثُمَّ إِذا) لبّى دعاءهم ، وكشف ضرّهم
الصفحه ٢٥٧ : عليم قدير ، لا بد وأن تكون له نهاية
متقنة ، وغرض مقصود ، هي القيامة ، فليستعد الإنسان لها ، أما من أجرم
الصفحه ٢٧٢ : الوسط فيه بدون إفراط أو تفريط ،
أي ليكن مشيا متوسطا ، لا بسرعة تذهب بالبهاء ،
الصفحه ٢٧٣ : تنقّص بعضه ، فإن الأدب في التكلم ، أن يتكلم الإنسان كلاما هادئا ، بدون جهر
شديد ، وصياح ، ثم استدل لقمان
الصفحه ٢٧٥ : ، ومصيره إلى الله ،
الذي عمل لأجله ، وحسب أمره في الحياة ، ولا بد أن تكون
الصفحه ٢٧٧ : الْغَنِيُ) عما سواه من الشركاء ، إذ له كل شيء إلى من ليس له شيء؟
(الْحَمِيدُ) المستحق للحمد ، وحده بدون شريك
الصفحه ٢٨٢ : ء فأسلم (١) ... وقد قبل النبي إسلامه ، ومن طريف الأمر إن الإنسان
كلما وقع في مشكلة ، لا بد وأن يعرف ما
الصفحه ٣٢٢ : الَّذِينَ كَفَرُوا) أي أرجع الأحزاب ، لما ألقى في قلوبهم من الرعب (بِغَيْظِهِمْ) أي بدون أن ينالوا من
الصفحه ٣٢٦ : ) بدون إرادتكن زينة الحياة الدنيا ، زائدة على القدر
اللائق بالرسول (وَالدَّارَ
الْآخِرَةَ) وإرادتها عبارة
الصفحه ٣٣٣ : أجمعين) ،
ومعنى العصمة أن يكون في الإنسان ـ بلطف الله سبحانه ـ وازع يمنعه عن العصيان
مطلقا بدون أن ينافي