الصفحه ٣٥٥ : معاهد التنصيص : ٤ ٢٦٦. وفي الديوان (١ ١٦٨)
: للشيب فضلا.
(٣) مطلع لقصيدة من أيام صباه (ديوان أبي الطيب
الصفحه ١٠٠ :
الطَّيِّباتِ)(١). قيل : عنى جماعة الأنبياء ، وقيل : الرسول (٢) وصفوة أصحابه (٣) فجمعهم معه تغليبا
الصفحه ٣٨ : ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ)(٢). والذّرأة : بياض الشيب واللحم. ومنه : ملح ذرآنيّ ،
ورجل أذرأ ، وامرأة ذرأى ، وقد
الصفحه ٤٧٥ :
شجر حسن اللون لخضرته ، له رفيف ونور طيب. فخوطبوا ووعدوا بما يحبّون ،
وذلك لكثرة ظلّه ، وهم يحبون
الصفحه ٣٧ : ، تشبيها بذلك. وتسمى الأخاديد من السّيل
مذابح وقوله : (يُذَبِّحُونَ
أَبْناءَكُمْ)(٢) التضعيف فيه للتكثير
الصفحه ٣٩٠ : الطَّيِّبُ)(٢) استعارة لما يصل من العبد إلى الله فيما أمره به ونهاه
عنه ، كما استعير النزول لما يصل من الله
الصفحه ١١٢ : ؛ يقال : رغد ورغد ، وأرغد فلان : أصاب الرّغد
، أي الواسع من العيش ، يقال : عيش رغد ورغد ورغيد أي طيب واسع
الصفحه ١١٦ :
ورفادة السّرج والعسّ من ذلك. وفي الحديث لمّا عدّ أشراط الساعة : «و [أن]
يكون الفيء رفدا» (١) أي
الصفحه ٢٥٥ : صلىاللهعليهوسلم. قوله : (وَفِيكُمْ
سَمَّاعُونَ لَهُمْ)(٤) أي مطيعون. وقيل : متجسّسون للأخبار. وفي الحديث : «من
الصفحه ٤٦٨ : ء المطعم كالغرفة. والطّعمة المرّة ، والطّعمة
الهيئة ، ويعبّر بها عن الكسب أيضا. ومنه : هو طيب الطّعمة أو
الصفحه ٣٣٧ :
طيبة ، كأنما هبّت عليها الشّمال. وتجمع على شمالات ، وهو شاذ. وأنشدوا : [من
الطويل]
ربّما أوفيت
الصفحه ١٠١ : الكلام الليّن الخفيض ، ومنه قول الأعشى (١) : [من البسيط]
فقال للملك :
أطلق لهم مئة
الصفحه ٢٠٩ :
ونحو ذلك. واستعير ذلك في المعاني كقوله تعالى : (وَجَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ
سَدًّا وَمِنْ
الصفحه ٣١ :
د و ن :
قوله تعالى : (مِنْ دُونِكُمْ)(١) أي من مكان غير مكان إخوانكم المسلمين. هذا حقيقة تفسير
الصفحه ٢٤٥ : : نزع شيء من شيء ، نحو : نزعت السيف من الغمد ،
وسللته. قال امرؤ القيس (٢) : [من الطويل]
وإن تك