الصفحه ٤٩٨ : والنّكاح.
قوله تعالى : (طُوبى لَهُمْ)(٢) هي من الطّيب ، وإنما قلبت التاء واوا لانضمام ما قبلها
، وهما
الصفحه ٤٩٦ : طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ)(٤) وهذا هو المراد بقوله : (قُلْ مَنْ حَرَّمَ
زِينَةَ اللهِ الَّتِي أَخْرَجَ
الصفحه ٢٩٨ : من العمل دون الخبيث ، (إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ
وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ
الصفحه ٤٩٧ : إلى رذالة التّمر وغيره فيتصدّقون به ويبقون لأنفسهم
الطيّب كقوله : (وَلا تَيَمَّمُوا
الْخَبِيثَ مِنْهُ
الصفحه ١٠٧ : : تكلّم بكلام ليّن بما عنّ له من خطأ
وصواب ، تشبيها برطب الفرس. والرّطيب (٦) : الناعم
الصفحه ٢٨ : ، وغلب عليه ذلك. وقيل : نسبة لدارين ؛ موضع بالبحرين يجلب منه
الطيب. فقيل : أكلّ عطار داريّ وإن لم يكن من
الصفحه ١٦ :
أهله؟» (٣) أي يماطلهم بالمهر. وكلّ مماطل : مدالك.
والدّلوك : ما
دلكته من طيب. وفي حديث عمر كتب إلى
الصفحه ٨٨ : ء والخاء
ر خ ا :
قوله تعالى : (رُخاءً)(٧) أي لينة طيبة. والرّخاء : الواسع ، ومنه الحديث : «ليس
كلّ
الصفحه ٣٢٨ :
وقد شكرت
الشجرة : كبر غصنها. والشّكر : يكنّى به عن فرج المرأة ؛ ومنه قول يحيى بن يعمر
لرجل طالبته
الصفحه ١٣٩ : » (٨). وركب عمر ناقة ، فمشت به مشيا جيّدا (٩) ، فأنشد : [من البسيط]
كأنّ راكبها
غصن بمروحة
الصفحه ٤١٢ : يكون الأصل واحدا وتتفرع منه النخلتان والثلاث
فأكثر. وقيل : هو الغصن الخارج من أصل شجرة. يقال : هما صنوا
الصفحه ٢١٠ : .
وقيل : هو أن يبسق (٣) الغصن بالثمر من أوّله إلى آخره. فالحاصل أنه على خلاف
ما يعهدونه في الدنيا وقوله
الصفحه ٤١٣ : ، هذا إذا رفعت المثنّى. فإذا نصبته أو جررته
فلا اشتباه ، وهذا من ملح علم الإعراب ، ولا ثالث لهما. ويجمع
الصفحه ٤٣٥ : (٢). ويقال : زوج مضرّ ، أي ذو زوجين ، قال : وامرأة مضرّ
بغير تاء ، أي لها ضرّة من آخر صار ذا ضرّة. قوله
الصفحه ٢٥١ : كثير من أهل العلم في أهل البدع المتجاهلة (؟) وفيه
طيب الكلام بفوائد السّلام للسمهوري.
(١) ٥٧ البقرة