الصفحه ٣٧٥ : بهذا المعنى :
[١ / ٤٨٥] أخرج
ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عبّاس في قوله : (رَبِّ الْعالَمِينَ) قال
الصفحه ٥٨ :
المتعمّقين من أهل الدقّة والنظر (١).
إذن أصبح
القرآن في إفاداته موجّها خطابه نحو العموم
الصفحه ٣٨٧ : ...» (١).
[١ / ٥٤٩] وروى
الصدوق بإسناده إلى حنان بن سدير عن جعفر بن محمّد عليهالسلام قال : «قول الله عزوجل في الحمد
الصفحه ٥٩ : ، قسطا وافرا في
هذا التحدّي ، فلو كان للنبيّ أن يأتي بمثل نظم القرآن وأسلوبه البديع ، لكان من
المستطاع
الصفحه ٢٢١ : !
[م / ٣١١] وقال
الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام : «ذلك القرآن فاستنطقوه ولن ينطق لكم» (٢).
أي تدبّروا فيه
الصفحه ٦٣ : تجلّيات لذلك الأصل القديم.
وأين هذا من
القول بأنّ صياغة القرآن ـ في نظم جمله وتراكيبه ـ هي من صنع الرسول
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أحسن قول».
انظر كيف جعل حسن
القول في الصحابة شعارا لآل البيت عليهمالسلام
نظير الجهر بالبسملة
الصفحه ٢٠٦ : والبيهقي في الأسماء
والصفات عن ابن عبّاس ، في قوله (المص) قال : أنا الله أفصل وهكذا عن سعيد بن جبير
الصفحه ٣٩٢ : ) المسلمون (٧).
[١ / ٥٧٢]
وأخرج عن ابن زيد في قوله : (صِراطَ الَّذِينَ) قال : النبيّ
الصفحه ٣٩٦ : : حدّثنا محمّد بن الحسين عن أبيه عن جدّه ، قال : «قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في قول الله عزوجل
الصفحه ٢٤٣ :
قال : فانظر
كيف ينقلب الدين الصحيح والحقّ الصريح في نظر المقلّد بدعة ، نعوذ بالله ، يحتجّ
بالقرآن
الصفحه ١٩٠ : وقرع العصا ، لمن تحدّي بالقرآن وبغرابة نظمه
، وكالتحريك للنظر في أنّ هذا المتلوّ عليهم ـ وقد عجزوا عنه
الصفحه ٧٢ : ، حيث الألفاظ عند
التركيب تتغيّر أوجه معانيها عمّا كانت في حالة الإفراد. وهذا معنى قول الأصوليين
: إنّ
الصفحه ٧٣ : ء التفسير في مجموعة آيات كلّ سورة ، بل وفي مجموعة آيات
القرآن كلّه.
قال تعالى : (اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ
الصفحه ٤٧ :
يقول الإمام
الحافظ تقيّ الدّين ابن الصلاح ـ في فتاواه وقد سئل عن كلام الصوفيّة في القرآن