الصفحه ٧٥ : القرآن كلّه في سياقه العامّ من فاتحته حتّى الختام. وأخرى
بلحاظ كلّ سورة بذاتها باعتبار الوحدة الموضوعيّة
الصفحه ٢٧ : (٥٨٠ ـ ٦٧١) في تلك الطريقة على منهاج واحد في
كتاب آخر [الجامع لأحكام القرآن] مشهور بالمشرق (١).
وهكذا
الصفحه ١٢١ : (١).
وقال أحمد بن
عبد الحليم : إذا لم تجد التفسير في القرآن ولا في السنّة ، ولا وجدته عن الصحابة
، فقد رجع
الصفحه ١٠٨ : .
٤ ـ عكرمة مولى
ابن عبّاس ، أصله من البربر من أهل المغرب ، وقد اجتهد ابن عبّاس في تعليمه القرآن
والسنن فكان
الصفحه ٢١٨ : حرفا من القرآن كتب الله له عشر حسنات.
بالباء ، والتاء ، والثاء» (٢).
[م / ٣٠٠]
وأخرج ابن أبي داوود في
الصفحه ٣٦١ : الإمام أبي عبد الله عليهالسلام كتابا فيه قرآن مختّم ، معشّر بالذهب. وكتب في آخره
سورة بالذهب ، فأريته
الصفحه ١٥٦ : الحديث ، ليصرفوا وجوههم إلى القرآن (١).
وروى ابن أبي
داوود في كتاب «فضائل القرآن» من طريق محمّد بن عاصم
الصفحه ١٦٣ : : أشتكي صدري ، فقال : «اقرأ القرآن ، لقول الله
تعالى : وشفاء لما في الصدور» (٢).
ولنا تعليق على
هذا
الصفحه ٣٢٢ : ب (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) في امّ القرآن وفي السورة التي تليها ، ويذكر أنّه سمع
ذلك من رسول الله
الصفحه ١٦٩ : » فصلا ذكر فيه خواصّ آي من القرآن ، قال فيه : اعلم أنّ في القرآن ،
الترياق الأكبر ، والكبريت الأحمر
الصفحه ٢٦٥ :
[١ / ٥٦] وأخرج
الثعلبي عن الشعبي أنّ رجلا شكا إليه وجع الخاصرة فقال : عليك بأساس القرآن. قال
الصفحه ٢٧٣ : لرسول الله
سكتتان في قراءة الصلاة : سكتة إذا فرغ من امّ القرآن. وسكتة إذا فرغ من السورة.
[١ / ٨٠] روى
الصفحه ١٥١ :
الله الجويباري (٢) وأمثالهم.
قيل لأبي عصمة
: من أين لك عن عكرمة عن ابن عبّاس ، في فضل سور القرآن سورة
الصفحه ١٩٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يجهر بالقراءة في الصلوات كلّها ، وكان المشركون
يقولون : (لا تَسْمَعُوا لِهذَا
الْقُرْآنِ
الصفحه ٢٦٦ :
«إذا أخذ أحدكم مضجعه ليرقد ، فليقرأ بأمّ القرآن وسورة. فإنّ الله يوكّل
به ملكا يهبّ معه إذا هبّ