الصفحه ٢٨٦ : جمع لجماعة العقلاء وقد ورد في القرآن أكثر من
سبعين مرّة اريد به جماعة العقلاء لا غير : (إِنْ هُوَ
الصفحه ٢٥٧ : الامّة فذخرها لهم (٢).
[١ / ١٩] وأخرج
إسحاق بن راهويه في مسنده عن علي عليهالسلام. أنّه سئل عن فاتحة
الصفحه ١٣٥ : حتّى كان يضع
الحديث على الشيوخ الثقات في الحثّ على الخير وذكر الفضائل ، والزجر عن المعاصي
والعقوبات
الصفحه ٢٠٨ : طاعتنا. صاد ، صادق لهم وعده ، حتّى يبلغ بهم المنزلة التي
وعدها إيّاهم في بطن القرآن» (٤).
[م / ٢٤٣
الصفحه ٢٠٩ : قدميه في الصلاة ليزيد تعبه ، فأنزل الله
: (طه. ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى)(٧) ، فوضعها
الصفحه ٢٣٤ : أسلوب فنيّ دقيق ، قد يخفى على غير ذوي الاختصاص بمشارب الفقاهة.
وللشيخ في
ترجيحاته لمختلف الروايات
الصفحه ٣١ : وتدبّر ، فيجد الآية
ذات مفهوم واسع سعة الآفاق ، الأمر الذي يجعل من القرآن ـ في جميع آيه ـ ذات رسالة
خالدة
الصفحه ٣٦٧ :
، والصلاة نور ، والصدقة برهان ، والصبر ضياء ، والقرآن حجّة لك أو عليك ، كلّ
الناس يغدو ، فبائع نفسه
الصفحه ٣٢٥ : الأمّة على جواز كتبها في أوّل كلّ كتاب من كتب العلم والرسائل ،
فإن كان الكتاب ديوان شعر فروى مجالد عن
الصفحه ٣٣٧ : بمعناها الخاصّ فلم يعهد ذكره
في القرآن أو غيره من كتاب.
***
(الرَّحْمنِ) و (الرَّحِيمِ) وصفان من أبرز
الصفحه ٤٦ :
والحديث لمن فتح الله قلبه ، وقد جاء في الحديث : «لكلّ آية ظهر وبطن» ،
فلا يصدّنّك عن تلقّي هذه
الصفحه ٤٠٠ : الابتداع.
[١ / ٦١١]
ولذلك وردت الرخصة فيها في صحيحة جميل ، قال : «سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن قول
الصفحه ١٢٨ : الأستاذ ـ طاب ثراه ـ في غاية الدقّة والإتقان ، غير أنّ هنا التفاتة يجدر
التنبّه لها ، وتعود إلى جانب قوله
الصفحه ٣٣٦ : : «وآلهتك» في قوله تعالى : (وَقالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسى
وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا
الصفحه ٣١٠ : : روي عن عليّ بن أبي طالب ـ كرم الله وجهه ـ أنّه قال في قوله : (بِسْمِ اللهِ :) «إنّه شفاء من كلّ دا