فاتحة الكتاب
هي مكيّة وآياتها مع البسملة سبع :
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (١)
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ (٢) الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٣)
مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (٤) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (٥) اهْدِنَا
الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ (٦) صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ
الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (٧))
والكلام عنها يشمل جوانب سبعة :
|
١ ـ ما ورد في فضلها من جلائل الآثار. ٢ ـ ما اثر بشأن قرائتها عن السلف. ٣ ـ في نظمها البديع واسلوبها الرفيع. ٤ ـ في الكلام عن الاستعاذة. ٥ ـ في الكلام عن البسملة. ٦ ـ تفسيرها في ضوء الأثر الصحيح. ٧ ـ في ذكر آمين. |
ولنذكرها تباعا في سبعة فصول :