الصفحه ١٩ : توقّده
، وبحرا لا يدرك قعره ، ومنهاجا لا يضلّ نهجه ، وشعاعا لا يظلم ضوؤه ، وفرقانا لا
يخمد برهانه
الصفحه ٤٥ : إشارات جاءت من قبل العبارات. وهذا النهج السديد بعيد كلّ البعد عن نهج
الباطنيّة الذين يرون من تأويلات
الصفحه ١٤ : / ٥. (٦) نهج البلاغة ٢ : ١٧ ، الخطبة ١٣٣.
(٧) هو : الحارث بن
عبد الله الأعور الهمداني الخارفي ـ بالفاء : بطن
الصفحه ١٥ : . ولعلّه الأصحّ. (٣)
فصّلت ٤١ : ٤٢.
(٤) الحجر ١٥ : ٩. (٥) نهج البلاغة ٢ : ٩١ ، الخطبة ١٧٦.
(٦) المصدر
الصفحه ١٦ : .
(٤) عدّة الداعي : ٢٦٧ ، باب ٦ (في تلاوة القرآن) ؛ البحار ٨٩ : ٢١٦ / ٢٢.
(٥) نهج البلاغة ٢ : ٥٤ ، الخطبة
الصفحه ١٨ :
أي استرضيته فأرضاني.
(٣) نهج البلاغة ٢ : ٤٩ ، الخطبة : ١٥٦.
(٤) اللّأواء : الشدّة.
(٥) يقال
الصفحه ٣٥ :
__________________
(١) راجع : الموافقات ٣ : ٣٩٤.
(٢) نهج البلاغة ٢ : ١٧. الخطبة ١٣٣.
(٣) نورد كلامه بطوله متواصلا ومتقطّعا
الصفحه ٤٤ :
القرآن أوّلا على نهج أهل الظاهر تفسيرا قويما ، ثمّ يعرّج على تفسيره وفق
مذاقات أهل الباطن ، في
الصفحه ٥٦ :
الغزالي في إحياء العلوم ١ : ٢٩٨ (ط : البابي ، مصر ، ١٩٣٩ م). وراجع
: التمهيد ٩ : ٦٠ ـ ٦١.
(٤) نهج
الصفحه ٧٤ :
__________________
(١) نهج البلاغة ٢ : ١٧ ، الخطبة ١٣٣.
الصفحه ٧٥ : ـ ٢٨٤.
(٢) نهج البلاغة ٢ : ١٧ ، الخطبة ١٣٣.
(٣) البرهان ٢ : ١٧٥.
الصفحه ٧٨ : الموجودة في الفضاء.
__________________
(١) مرآة العقول : ٢٥ : ٢٣٢.
(٢) نهج البلاغة ١ : ١٧ ـ ١٩
الصفحه ٩٩ : : تدريب الراوي ١ : ١٩٣.
(٢) نهج البلاغة ٢ : ١٠ ـ ١١ ، الخطبة ١٢٨.
(٣) في كتابه القيّم «سعد السعود
الصفحه ١٢١ : ٦ : ١٢٠.
(٢) مقدمته في أصول التفسير : ٤٩.
(٣) التفسير والمفسّرون للذهبي ١ : ١٢٨ ـ ١٢٩.
(٤) نهج
الصفحه ٢٣١ :
سلكها الشيخ بهذا النهج القويم في تقييم الأخبار وتمييز سليم الروايات عن سقيمها
أو الترجيح مع محكمات