الصفحه ٢٠٧ : النبي صلىاللهعليهوآله بمنازلهم ، وما منهم
أحد إلا وهو مُغتم لما في الكتاب الذي بعثه عثمان مع غلامه
الصفحه ٢٥٩ : الفقهاء
في كتابه الانتقاء.
ـ وكذلك ابن جرير الطبري لم يذكره في
كتابه في اختلاف الفقهاء من الفقها
الصفحه ٢٦٤ : ، وان الامام ابن حنبل لم يرو فيه إلا عمّن ثبت
عنده صدقه وديانته ، اذ يقول في المقدمة بأن هذا الكتاب قد
الصفحه ٢٨٣ : تحرّى الاتباع من الاحاديث النبوية في كتاب الصحاح
والسنن ، لتقلّصت الاختلافات الفقهية الى حد بعيد.
ان
الصفحه ٢٩٩ : ، وهو يخشى إن طال الزمان ربما يدّعي بعضهم
بأنهم لا يجدوا آية الرجم في كتاب الله ، ثم تلا عمر آية أخرى
الصفحه ٣٠٢ : الذي يُعتبر صحيحه ،
أصح كتاب بعد كتاب الله ، لم يتورّع عن تدوين أحاديث وروايات بالرغم من هشاشتها
الصفحه ٣٠٤ : فربما ذكر الرجل بكنيته ، ويذكره في موضع
آخر بإسمه يظنهما إثنين (٢).
والإمام البخاري صنّف كتابه في طول
الصفحه ٣١٣ :
فالحافظ الرشيد ، له كتاب «الفوائد
المجموعة في شأن ما وقع في مسلم من الأحاديث المقطوعة» ، ويقول
الصفحه ٣١٤ : ، وعدد من انتقدوه من رجاله ١١٠.
ومسلم روى حديث الجساسة في كتابه من طرق
يخالف بعضها بعضاً ، منها : ان
الصفحه ٣١٥ : والطعون المُتخذة ضد صحيح
مسلم ، تتعارض وقول مسلم بأنه أخرج كتابه وقال عنه هو (صحيح) ، وانه أخرجه من
الحديث
الصفحه ٣٣٧ : النزاع والتناحر وزعزعة تماسك الأمّة الواحدة.
ألم يروِ صحيح البخاري ـ وهو أصح كتاب
بعد كتاب الله عند
الصفحه ٣٤١ :
ونسخ أديانهم ، وبقاء
قصصهم وسائل إيضاح للدرس والعبرة لمن ورثوا الكتاب والنبوة ، وذلك انه لا سبيل
الصفحه ٣٤٤ : ، فخرج صلىاللهعليهوآله
وفي وجهه الغضب ، قائلاً : انما هلك من كان قبلكم باختلافهم في الكتاب (٢)
، ويعني
الصفحه ٣٥٤ : صلىاللهعليهوآله
: «الحلال ما أحلّ الله في كتابه ، والحرام ما حرّم الله في كتابه ، وما سكت عنه
فهو مما عفى عنه» أي
الصفحه ٣٨٩ : في
كتابه : «الصلوات الفاخرة في الاحاديث المتواترة» باعتبارها حديثاً متواتراً
مقطوعاً به ، وكذلك كل من