الصفحه ٥٢٧ : والثالث والرابع ، أي الخلفاء الراشدين ، ثم
انحرفت الخلافة لتصبح ملكاً عضوضاً في العهد الأموي والعباسي
الصفحه ٥٦٩ : ثالث لهما : فإما ان يتبنى تيار الخلفاء والمنهج الذي
ينتهجه أصحاب المدرسة السُنّية والذي يؤمن بالمسلّمات
الصفحه ٥٨٧ : ....................................... ١٥٦
الخليفة الثالث والحقيقة المُرّة ................................................. ١٩٢
الخليفة
الصفحه ٥٩١ : ........................................................... ٤٥٧
الخليفة الثالث .......................................................... ٤٦٠
بين الإنتقا
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآله
في ذلك ، فاستشارهم فأشاروا عليه بكتابتها ، لكنه قال بأنه كان يريد كتابة السُنّة
، وتذكّر قوماً من
الصفحه ٥٢٨ :
والصحف بين الدفتين ، ولا يتبادر للأذهان إنّ كل مصحف هو كتاب الله ، اي القرآن
الكريم.
وكان التابعي ابن
الصفحه ١٨٢ : في كتابه الكريم : ﴿لِتُبَيِّنَ
لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ﴾
(١).
ورسول الله نفسه يؤكد للمسلمين
الصفحه ٧٤ : ـ ابتدأ في كتابة أبواب كتابه بالحرم الشريف ، ولبث في
تصنيفه ١٦ سنة بالبصرة وغيرها ، حتى أتمّه ببخارى. خرّج
الصفحه ٣٢٠ :
رواتهما على الشروط التي اعتبراها ، فإن فرض وجود تلك الشروط في رواة حديث في غير
الكتابين ، أفلا يكون الحكم
الصفحه ٤٧٩ : الحرب ، الى كتاب الله وسُنّة نبيه.
وحين بايعه المسلمون على التسليم والرضا
، شَرط عليه عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١٠٨ : ء
الجمهور بأن السُنّة قاضية على الكتاب ، وليس الكتاب بقاضٍ على السُنّة (١).
بل ويصر أهل السُنّة والجماعة
الصفحه ١٠٩ : الكريم : ان الكتاب قد تقرّر انه علية الشريعة ، وعمدة الملة وينبوع
الحكمة ، وآية الرسالة ونور الأبصار
الصفحه ١٥١ : ، والتحرّي لا سدّ باب الرواية ... ولم يقتل : «حسبنا كتاب
الله» (١).
والحقيقة ان الخليفة أبا بكر لم يُرد
الصفحه ٣٠٦ : ، وعاصم بن علي ، وعمر بن
مرزوق ، وغيرهم (١).
وقد تصدّى ابن حجر في كتاب «التقريب»
وفي مقدمة شرحه للبخاري
الصفحه ٤١٠ :
انحاز إلى عمر وتبنّى موقفه الرافض بكتابة الكتاب ، وفريق آخر طالب بكتابة الكتاب
تنفيذاً لأمر الرسول