الصفحه ٢١٣ : أقلام ، والبحار مداد ، والجن حسّاب ، والانس كتّاب ، ما أحصوا
فضائل علي بن أبي طالب (٢).
وقال
الصفحه ٢١٤ : : ما نزل في أحد من
كتاب الله ما نزل في علي.
بينما يجمع النسائي وأبو علي النيسابوري
والقاضي إسماعيل
الصفحه ٢٢٤ :
أبو يوسف على خطى
أستاذه
لم يطع أبو يوسف استاذه أبا حنيفة عندما
نصحه بعدم كتابة كل ما يسمعه منه
الصفحه ٢٢٥ :
وحين نظر الشافعي في كتاب لأبي حنيفة
فيه عشرون ومائة ، أو ثلاثون ومائة ورقة ، وجد فيه ثمانين ورقة في
الصفحه ٢٢٦ : ، سكتوا عن رأيه وعن حديثه (١).
وقالا لبخاري في كتابه في الضعفاء والمتروكين : أبو حنيفة ، النعمان بن ثابت
الصفحه ٢٢٨ : حنيفة النعمان
في استنباط الاحكام الشرعية ، هي انه يبحث في كتاب الله ، ثم في السُنّة النبوية ،
ثم يأخذ
الصفحه ٢٣٢ :
فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ﴾
(٣) ، وكل هذا اذا تعدى
به ما ورد فيه النص فهو تعدّ لحدود الله (٤).
من
الصفحه ٢٤٠ : (١)
، بينما أكد الامام الشاه ولي الله ست عشرة نسخة في مقدمة كتاب أوجز المسالك.
كما ان نُسخة الموطأ عن أبي
الصفحه ٢٥٣ : الصحة الكاملة ، من دون أي نقاش أو تشكيك ،
باعتبارهم رواة صادقين للحديث ، نراه في كتابه (الأم) يجوّز على
الصفحه ٢٥٨ : أقواله فيه تضارباً يصعب على العقل نسبة كل هذه الأقوال إليه. والمرء حين
يفتح أي كتاب للحنابلة ، وأي باب من
الصفحه ٢٦٠ : الطبري كتاب (اختلاف
الفقهاء) الذي أحدث هزّة حنبلية في بغداد ، لما كتبه ، وتنوول في الايدي ، إذ لم
يعد
الصفحه ٢٦١ :
النقل ، ولهذا عدّه بعض المؤرخين من فقهاء المحدّثين ، ولم يعدّه ابن جرير الطبري
في كتابه (اختلاف الفقها
الصفحه ٢٦٧ :
الكتاب إماماً إذا اختلف الناس في سُنّة عن رسول الله رجع اليه (٢).
ـ ويعلّق الذهبي على قول أحمد : ان هذا
الصفحه ٢٧٠ : الرواية؟ ولماذا قال ان كتابه هذا ،
حجّة وميزان للأحاديث وهو لم ينقحها بعد؟ ألا ينبغي له أن يقول قوله
الصفحه ٢٧٧ : (٢).
٣. وعند اختلاف الصحابة في مسألة ،
يختار أقرب أقوالهم الى الكتاب والسُنّة ، اذ ربما هناك أقوال للصحابة