كان الاختلاف قد بدأ بالطعون والتسقيط
بين الفقهاء وأصحاب المدارس الفقهية ، وانتهى الى صراعات دموية بين الاتباع والمقلدين.
ـ لو تم تدوين الحديث النبوي في وقته ،
لما نشأت تلك المدارس الفقهية الكثيرة وما أدّت اليه من مشاحنات ونزاعات طول
التأريخ الاسلامي.