الصفحه ١٤٤ : ؟
الخليفة الأول والخوف
على المصير
ومهما يكن فقد تَوصّلن بعد البحث
والتحليل ، الى الحقائق التالية :
١ـ
الصفحه ١٥٢ : بكر ، متشابهتان ، ان لم يكونا متطابقتين ، وليس لأحد ان
يحاول تبري الموقف المتخذ من الخليفة الأول من
الصفحه ١٦١ : الخليفة الاول
والذي يدّعي اهل السُنّة والجماعة بأنه أول مصحف أمر بجمعه أبو بكر بعد رسول الله
، والذي أودعه
الصفحه ١٧٧ : لأمها وأبيها معاً ، فأفتى في المرة الأولى ، باعطاء زوجها حقه وه
والنصف ، وإعطاء أمها حقها ، وهو السدس
الصفحه ١٩٧ : ، وكذلك اتّباع سيرة النبي صلىاللهعليهوآله
وسُنّة الخليفتين الأول والثاني ، وهو من هذه الناحية ، لم
الصفحه ٢١٦ :
بالشرطين ، وكانت مدة
ولايته في حدود اثنتي عشرة سنة ، في السنوات الست الأولى لم يكن هناك اعتراض أو
الصفحه ٢٢٠ :
المسلم ، حيث ثبت لنا
في الوهلة الاولى ، أنّ علياً كان كغيره من الصحابة الكبار والخلفاء الراشدين
الصفحه ٢٥٧ : ، وانه ليس هناك من هو أفقه منه في بغداد ، وهو
حُجّة بين الله وبين عباده؟ وان الله جمع له علم الأولين
الصفحه ٢٨٤ : الصدر الاول قبل ظهور الفتن.
ويقول محمد عبده أيضاً ودون مواربة : لا
يمكن لهذه الأمّة أن تقوم مادامت هذه
الصفحه ٣٦٢ : .
* طبق الاطروحة السُنّية ، تم تدوين
الحديث النبوي بعد القرن الأول من الهجرة ، لأن السُنّة النبوية كانت في
الصفحه ٣٦٥ :
البداية ... البعثة
المظفرة
من الغريب أن يصرّ البعض على أن لا يصلح
آخر الأمّة إلا بما صلح أولها
الصفحه ٣٨١ : الحوض ، ثم
أخذ بيد عليّ فقال : ألستم تعلمون أني أولى الناس بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا :
بلى يا رسول الله
الصفحه ٣٨٦ : ) ،
ان ولاية عليّ هنا بمعنى الأوْلى بالامامة ولا تنسحب على النصرة فقط ، حيث يقول :
سلّمنا انه أوْلى
الصفحه ٣٩٣ : «ابن تيمية» الذي ضعّف الحديث
بشطره الأول ، وحكم على شطره الثاني بالكذب (١)
، دفعنا إلى مضاعفة جهودنا
الصفحه ٤٠١ : ، فتارة تكون بمعنى (أولى) : «هي مولاكم» ، وتارة بمعنى
الناصر : ﴿ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّـهَ مَوْلَى
الَّذِينَ