الصفحه ٤٥ :
، فلما كان يوم الدار ، وحُصر فيها ، قلنا : يا أمير المؤمنين ألا تقاتل! قال :
قال رسول الله : عهد إلي
الصفحه ٩١ :
، إذ ان الامم السابقة هلكت بين الإفراط والتفريط في القيم الالهية ، وجاءت الأمة
الخاتمة لتعيد الأمور الى
الصفحه ٩٢ : إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ
عَنِ الْمُنكَرِ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ
الصفحه ١٠٢ : للقرآن الكريم.
أما لقاء النبي الله تعالى خلال عروجه
الى السماء ، فهو أيضاً مستحيل ، لأن الله ـ وبحكم
الصفحه ١٠٧ :
غير ان علماء الجمهور
لا يلتفتون إلى هذه الحقيقة التأريخية المدوّنة في تصانيفهم ويتجاوزونها
الصفحه ١٠٨ : مكحول والاوزاعي الى أكثر من ذلك
، فيعتقد بأن القرآن ، أحوج الى السُنّة ، من السُنّة الى القرآن ، وذلك
الصفحه ١١٨ : .
كل هذه الادعاءات والتأكيدات ، تدعونا
الى التريّث في البحث والتنقيب عن حياة الصحابة ، خوفاً من الوقوع
الصفحه ١٢٠ : ، وأما وجوب اتباعه ، دون تصريح بنقل الحديث النبوي ، فلا
وجه له.
وقد ذهب قوم الى ان مذهب الصحابي حجّة
الصفحه ١٣٦ : الأعراب ومن أهل المدينة ، بل هم مندسّون بكثرة في صفوف المسلمين
الى حد التأثير في الاوضاع فحذّر الله رسوله
الصفحه ١٣٨ :
الصحابة والإرتداد
الصحبة في تصوّر أهل السُنّة والجماعة
تحصّن أشخاصها ضد ال كذب ، وتمنحهم حصانة
الصفحه ١٩٢ :
الخليفة الثالث والحقيقة
ال مرّة
هل صحيح أن الخليفة الراشد الثالث عثمان
بن عفان ، كان خليفة
الصفحه ٢٠٧ : إلى عامله في مصر حيث
أمره بقتل العديد من الصحابة هناك.
وكتب أهل المدينة الى عثمان يدعونه الى
التوبة
الصفحه ٢٣٨ : الجماعة في مسجد رسول الله ، ونسبوه بذلك الى ما لا يحسن ذكره.
ـ وكان أحمد بن حنبل يرى بأن ابن أبي
ذؤيب
الصفحه ٢٤٩ : ،
أسلوبه الأصولي والفقهي عندما رحل الى العراق ثم مصر ، فكيف انتشر المذهب المالكي
في بقاع نائية ، تختلف
الصفحه ٢٦٣ : ، ويكثر من قول : لا أدري ، ويحيل السائلين الى الامام
الشافعي أو أبي ثور وغيره من الفقهاء ، ولهذا دلالة على