الصفحه ٤٣٤ : لِمَ اشترط عمر ، إذا تساوت
الأصوات ثلاثة مقابل ثلاثة ، ان يكون الفوز إلى جانب الكفة التي فيها عبد
الصفحه ٤٣٧ :
الرفيعة وعدم معاداته والاصطفاف إلى جوار اعدائه ومحاربيه أبداً ، فلم يرغمهم على
البيعة له وإنما تركهم
الصفحه ٤٤٤ : الكوفة رسائل
تدعوه للمجيء إلى هناك ومبايعتها له ، ويبدو ان هؤلاء من ضعاف النفوس المتذبذبين
في مبادئهم
الصفحه ٤٥٣ :
النبوية تامة لا
يعوزها شيء ، فلِمَ نحن بحاجة إلى سُنّة إضافية تكمل السُنّة النبوية وتملأ
نواقصها
الصفحه ٤٧٤ :
الريادي لأهل البيت ،
واختزال دورهم الشرعي المقدس ، إلى مجرد مناقب وفضائل ومودّة سطحية لهم
الصفحه ٤٧٥ :
سيكون مصيرها إلى النار؟
مع ان أكثر الفرق الاسلامية تحترم الصحابة وتثق برواياتهم عن رسول الله
الصفحه ٥١٦ :
قلة ، منهم بني أميّة
ـ واصرارهم على البيعة له كخليفة ، فاضطر إلى قبولها بقوله : «لولا حضور الحاضر
الصفحه ٥١٩ : أبنائهم وذويهم ، ويُحرم منها
رسول الله محمد صلى الله علهي وآله صاحب الرسالة الخاتمة؟ فينقل الجمهور السُنّي
الصفحه ٥٢٠ :
وبالنظر إلى ان القرآن الكريم قد أشار
إلى أهل البيت بصورة إجمالية وقضى بأنهم مطهّرون من الرجس
الصفحه ٥٢٦ : كتبهم ، فآلوا إلى التمزق والاختلاف والانحراف عن تعاليم رسالاتهم ، وكيف
لا يحذِّر الله ونبيه
الصفحه ٥٤٦ : هذا
أحبّ إليّ واقرّ لعيني ، وأدحض لحجة أبي تراب وشيعته وأشدّ عليه من مناقب عثمان
وفضله.
: فقُرئت
الصفحه ٥٦٦ : معظمه ، الى جانب المذهب السُنّي الذي يمثّل الوجه الشرعي
والديني للطبقة الحاكمة على إمتداد التأريخ
الصفحه ٥٦٩ : ببدايات البعثة النبوية وما
رافقها من وقائع ومجريات متلاحقة ، ثم رحيل رسول الله الى بارئه الاعلى ، وما طرأت
الصفحه ٢٠ : ء رجل من أهل الكتاب الى النبي صلىاللهعليهوآله ، ووصف له كيف يمسك
الله السماوات على إصبع ، والأرضين
الصفحه ٥٧ : ، فقد أرسل إلى
أبي حنيفة بجائزة عشرة آلاف درهم وجارية ، فرفضها أبو حنيفة ... كما رفض هدية زوجة
المنصور