الصفحه ٣٤٧ : بأن الاختلاف
أورث مشكلة كبيرة في حياة المسلمين وأورث الحياة التشريعية لدى المسلمين ، نوعاً
من القلق
الصفحه ٣٥٦ :
اختلاف في التعاطي معها أو نبذها والطعن فيها والتشكيك بها ، وهذا يدل على أن عدم
الثقة بالحديث النبوي هو
الصفحه ٣٥٧ :
فُرضت على عزّ الدين
الإقامة الجبرية في داره وكان لا يستفتي أحداً من الناس ولا يجتمع بأحد منهم
الصفحه ٣٥٩ :
كتاب ابن يونس ، فقال
له : انا أنظر في هذه الآراء المتشعبة التي أُحدثت في دين الله .. المسألة فيها
الصفحه ٣٨٧ : الخليفة من بعده ، فلماذا
استثنى علياً من ذلك ، وعيّنه خليفة ولكن في حينه على حد قول ابن حجر الهيثمي
الصفحه ٣٩٤ :
وحديث الغدير عند ابن حجر العسقلاني ،
كثير الطرق جداً وقد استوعبها ابن عقدة في كتاب منفرد ، وكثير
الصفحه ٤٠٢ :
معنى الشراكة
والوزارة والاستخلاف في القوم
وهناك نقطة ربما خفيت على بعض رموز أهل
السُنّة ، وهي
الصفحه ٤٢٥ : زعامات قريش ، ومن يعاضدها من المهاجرين ، فضلاً عن
الذين استهوتهم الدنيا واندفعوا لعصيان الرسول في موضوع
الصفحه ٤٤٣ :
وكانت خطة معاوية في ذلك ، أن يستحوذ
الخلفاء الثلاث الأوائل ، على دور أهل البيت وعميدهم عليّ ، من
الصفحه ٤٤٤ :
كان متعلقاً بأستار الكعبة
، فتأكد للحسين بأن القوم لن يتركوه أبداً ، في وقت بعثت نخبة من أهل
الصفحه ٤٤٦ :
تبلور المدرسة
السُنّية وإتضاح معالمها
كان أبو حنيف النعمان ، الفقيه المعروف
، قد إعتمد في اصول
الصفحه ٤٤٨ :
٧ ـ الشيعة في نظر عموم أهل السُنّة
والجماعة ، شواذ وقلة لا يُعْتدّ بهم ، فهم ابتدعوا مذهباً خاصاً
الصفحه ٤٦٦ :
التي تكشف عن حقيقتهم
ومواقفهم السلبية ازاء رسول الله ، كتشكيك الخليفة الثاني عمر بن الخطاب في
الصفحه ٤٧١ : هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّـهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ (التوبة ٤٠). ، فهي
ـ إن صحّ نزولها في أبي بكر ـ لم تتضمن أي
الصفحه ٤٧٨ :
الملازمون لرسول الله
، صباحاً ومساءً ، وهم يصلّون معه في كل الاوقات ، ويراقبون حركاته وسكناته