الصفحه ١٦٨ :
له صلىاللهعليهوآله : في مجلس واحد؟ قال
: نعم ، قال «عليه الصلاة والسلام» : فإنما تلك واحدة
الصفحه ١٧٧ : لأمها وأبيها معاً ، فأفتى في المرة الأولى ، باعطاء زوجها حقه وه
والنصف ، وإعطاء أمها حقها ، وهو السدس
الصفحه ١٨٢ : في كتابه الكريم : ﴿لِتُبَيِّنَ
لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ﴾
(١).
ورسول الله نفسه يؤكد للمسلمين
الصفحه ٢٢٩ : انه انما كثر القياس في مذهبه ، لكونه في زمن قبل
تدوين الحديث ، ولو عاش حتى تدوين الاحاديث الشريفة
الصفحه ٢٤٤ : بقوله : ﴿لَّئِن لَّمْ يَنتَهِ
الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي
الصفحه ٢٥٠ :
أهل الجرح والتعديل ،
فللمقلدين أن يتخلّوا عن تقليد الشافعي في هذه المسألة ، ويرجعوا الى الحديث
الصفحه ٢٥١ : الفتوى التي يصدرها الفقيه ، اذا كانت مبنية على
أساس ان الحديث ضعيف أو مطعون فيه أو مشكوك بأمره ، فإن هذه
الصفحه ٢٧٢ :
مثل : يد ، قدم ، عين ، وجه ، ساق ، حيث تتجسّد في ذهنه هذه الصفات المعروفة لديه
ـ بداهة ـ دون أدنى شك
الصفحه ٢٧٤ :
أحمد؟ إن قلنا القرآن
مخلوق. قال : بدعة ، وإن قلنا غير مخلوق ، قال : بدعة (١).
التشدّد في فكر
الصفحه ٢٨٠ : بصورة مفصّلة ،
الامام مالك بن أنس في كتابه الموطأ ... ثم مسند أحمد بن حنبل ، ثم ظهرت كتب أخرى
، لكن هذا
الصفحه ٢٨١ :
ونجد المالكي يترك
الحديث لأن العمل جرى على خلافه عند أهل المدينة ، ويعل به الشافعي لقوة في سنده
الصفحه ٢٨٣ :
هنا وهناك وغربلتها
من قبل أهل الجرح والتعديل ، وعليه فقد تمادوا في التقليد والجمود على مسائل
الصفحه ٢٨٦ : الرابع الهجري حيث
انتهى الاجتهاد ، وأما في القرن الثالث فقد كان الاجتهاد ولا يزال هو الشائع فيه ،
وربما
الصفحه ٢٩٢ :
الصحيحان في ميزان
الصحة والخطأ
منذ القديم والمسلمون يتهيّبون من توجيه
أي نقد ولو بسيط لصحيح
الصفحه ٣٢٧ :
اختلافات تلتزم بآداب
الاختلاف في أكثرها ، وانما كانت صراعات وخصومات أدّت الى كثير من المصادمات