الصفحه ٣٦٦ : ـ باستثناء رسول الله ـ مُعرَّض للنقد والتحليل حتى
تثبت نزاهته ومكانته وإخلاصه عبر موقفه من صاحب الدعوة
الصفحه ٤٢٨ : ، سواء كانوا من بني
أمية أو غيرهم ـ فسلَّموا أن يكون الخليفة من المهاجرين ومن الصحابة الكبار ، حيث
سيرضى
الصفحه ٤٤٥ :
أطفالهم ، واستشهاد
أكثر من ٨٠٠ من الصحابة الكرام.
في أثناء ذلك ، مات يزيد ـ فجأة ـ
فانتقل الحكم
الصفحه ٤٨٣ : إثنا عشر أميراً ... كلهم من قريش (١).
وكما قلنا من قبل ، فإن هذا الحديث
متواتر ، حيث ذكر يحيى بن
الصفحه ٥٣٥ :
﴿وَإِنَّا لَهُ
لَحَافِظُونَ﴾
(١) : من التحريف
والتغيير والزيادة والنقصان (٢).
ولتصحيح بعض
الصفحه ١٢٥ :
أن تقولوا كما قال أهل الكتابين من
قبلكم : سمعنا وعصينا (١).
وهنا يبدو الصحابة في موقف غريب منهم
الصفحه ١٦٣ :
واستبدالها بعبارة
«باسمك اللهم» لكن عمراً أبى ورفض ذلك ، وقال تعليقاً على هذه الوقفة منه ازا
الصفحه ٢٠٧ :
موقف أهل المدينة من
عثمان
يتشكل أهل المدينة من المهاجرين
والانصار ، ولم يبق أحد منهم إلا حنق
الصفحه ٢٤٤ : المسلمين ، وخاصة أهل
المدينة ، من عصيان الرسول صلىاللهعليهوآله
وعدم إطاعته ، والتملص من تنفيذ أوامره
الصفحه ٢٥١ : الفتوى هي أقرب للصواب
من الفتوى المبنية على أساس ان هذا الحديث صحيح أو حسن أو يستيغه الفقيه لأي سبب
من
الصفحه ٢٨٢ : الأخرى رغم اتضاح صحة الكثر من السُنّة النبوية
على يد أصحاب الجرح والتعديل ، وعلى رأسهم يحيى بن معين وعبد
الصفحه ٢٩٣ :
بعدة آلاف فقط ، هي
عصارة جهود جبّارة من التأمّل والتحقيق والمُقارنة والتمحيص.
واستطعنا طرْد تلك
الصفحه ٣٦٧ :
ثلاث مرات ، ولما لم
يجرأ أحد من بني هاشم على قبول شروطه صلىاللهعليهوآله
، والتي كانت بمثابة
الصفحه ٤١٦ : علياً من تسلّم المنصب الالهي.
ومن تلك الوقائع :
١ ـ التحرّك المريب الذي بدأ فور رحيل
خاتم الأنبيا
الصفحه ٤٢٥ : خليفة له ، فلتحرّك علي وفاطمة ، واستنكرا بيعة أبي بكر ، ومعهما بنو هاشم
وثلّة من الصحابة؟
ان هذا